الصفحه ٥٠ : الفرقان بفرقانهم. والذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة، ما من رجل من قريش جَرَت عليه المَواسي، إلّا وأنا أعرَف به
الصفحه ٥ :
والأدب وغيرها مِن كتب القرون الإسلاميّة المتقدِّمة علىٰ ذكر أسماء وألقاب وكنىٰ كثيرة
لأمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٤٨ :
الْقَرْنَيْنِ)١،
قال إنّما سُمّي ذا القَرنَين لأنّه دعا قومه إلى عبادة الله عزّ وجلّ، فضربوه على
الصفحه ٢٣٣ : : مَن لَطَم عينك؟ قال : عليّ بن أبي طالب، فقال : لقد وقعت عليك عين الله، ولم يسأل ما جرى منه، ولِمَ
الصفحه ٢٣٨ : وجعلها جسراً على الخندق، واجتمع عليه عصبة من النّاس ليقلبوه فلم يقلبوه.
قال الموفّق بن أحمد الخوارزميّ
الصفحه ٢٧٧ :
: ـ يوم فتحتُ خيبر ـ يا عليّ، لولا أن تقول فيك طوائف مِن أمّتي ما قالت النّصارى في عيسى بن مريم
الصفحه ١٠٤ : ، وإلى محمّد صلىاللهعليهوآله
في خُلقه وحسبه وكمال منزلته، فلينظر إلى عليّ بن أبي طالب، فإنّ فيه تسعين
الصفحه ١١٣ : مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ)، يعني ولاية عليّ عليهالسلام.٦
وروى الخطيب بإسناده حديثاً مسنداً إلى
الصفحه ١٨٢ :
يزال مخفيّاً إلى
زمان هارون العبّاسيّ١، والقصّة
المشهورة.
وهو مظلوم بحيث كان لا يتمكّن من
الصفحه ٣١٧ : مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا)، فأمرُ الله يجري إلى قضائه
الصفحه ٢٤٣ :
جوارحيّة أو جنانيّة.
قال أحمد الغزاليّ في بحر المحبّة : الفتوّة
: ما وقع عليه اسم الفتوّة حتّى
الصفحه ٢٩٥ : لأحد من الاختصاص ما له.
وقال : عليّ عليهالسلام في خطبة طويلة في
مسجد الكوفة : أنا سيّد العرب، أنا
الصفحه ٢٥٣ : منهم زهاء ثمانين ألف فارس، فلمّا نظروا إلى ما حلّ بهم منّي صاحوا؛ الأمان! فقلت : لا أمان لكم إلّا
الصفحه ٣٠٠ : واختارني من بينهم، وزوّجني ابنته بعد ما خطبها عدّة فلم يزوّجهم، وإنّما زوّجنيها بأمر ربّه تعالى، فوهب لي
الصفحه ٢٩٢ :
وق، وغير ذلك.
وسمّي أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام بالقلم لما في القلم
من المنافع للخلق، إذ