الصفحه ١٢٣ : عليّ بن أبي طالب! وكان عليّ يقول : ما زال الزبير رجلاً منّا أهل البيت حتّى شبّ عبد الله، فظفر به يوم
الصفحه ٦٤ : عليّ أمير المؤمنين ما أنكروا افضله، وسُميّ أمير المؤمنين وآدم بين الروح والجسد. قال الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣١٦ : فِيهِ مُخْتَلِفُونَ)
فأرَقُك وفِكرك فيه، وتاللهِ يا عليّ بن دراع، ما اختلف الملأ إلّا بي، وما اللهِ نبأ
الصفحه ٢٨٤ : بالمعروف وينهى عن المنكر، يقضي بالحقّ ولا يرتشي في الحكم، الدنيا عليه أهون من شرب الماء على الظمآن، يخاف
الصفحه ١٥٦ : ثوبي طِمراً، ولا حُزت من أرضها شِبراً.٣
وعن ابن أبي الحديد، قال : أقسم عليّ عليهالسلام، أنّه ما كنز
الصفحه ٣٣٧ : مؤمن من بعدي، سلّموا عليه بإمرة المؤمنين وأنّه وليّ كلّ من يسكن الأرض إلى يوم العَرض، ولو قدّمتموه
الصفحه ٢٧ :
أبَوَيه الأفضلين محمّد وعليّ لم يضرّه ما أضاع من حقّ أبَوَي نفسه وسائر عباد الله، فإنّهما يُرضيانهم
الصفحه ٨٨ : .٣
وهذه الآية المباركة تدلّ على العصمة، وهذا
ما اعترف به الفخر الرازيّ في تفسيره الكبير، لكنّه وقع في حيص
الصفحه ٣٠٧ : ابن أخي. وقال : تدري من هذا الغلام؟ فقلت : لا، قال : عليّ بن أبي طالب بن عبد المطلّب، هذا ابن أخي، هل
الصفحه ٢٤٨ : الله صلىاللهعليهوآله لعليّ عليهالسلام : يا عليّ، أنت
خليفتي على أمّتي في حياتي وبعد موتي، وأنت منّي
الصفحه ٢٠١ : اللّواء غيرهما، فهزموا ولم يفتح لهم. وأصاب الناسَ شدّة عظيمة وجَهْد، وخيف في ذلك على الإسلام وشأنه ما كان
الصفحه ٢٨٣ : ، وحملوا من الماء ما أرادوا، ثمّ حمل عليّ الصخرة، وهو يحرّك شفتيه بمثل كلامه الأوّل، حتّى ردّ الصخرة إلى
الصفحه ٢٥٢ : عليّ، إمضِ
مع أخينا عطرفة، وأشرِف من قومه وانظر ما هم عليه وأحكم بينهم بالحقّ، فقام أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٠٧ : ، هل عندك شيء تُعَشّينا؟ فانفتل إلى الرَّحل، فأطرق عليّ عليهالسلام
ساعة لا يحير جواباً حياء مِن
الصفحه ٣٢٨ : أصوع من شعير وجاء بها إلى فاطمة عليهاالسلام،
فطحنت صاعاً منها فاختبزته، فلمّا صلّى الله عليّ