الصفحه ١٧٠ :
أهل بيتي.١
والمرويّ عن أبي سعيد الُخدريّ أنّها
نزلت في عليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٣٢٢ : محمّد ساختند
النور
عن الواحديّ بإسناده في تفسيره الوسيط، وأسباب
النزول قال
الصفحه ٢٢ : ،
أو التسمية باسمه بحيث لم يجترئ أحد أن يتجاهر باسمه في النّاس.
وقال عماد الدين الطبريّ : إنّ عالماً
الصفحه ١١٠ : : يا ريح ضَعينا. ثمّ قال : تدرون في أي مكان أنتم؟ قلنا : لا، قال
: هذا موضع أصحاب الكهف والرّقيم، قوموا
الصفحه ١٥٩ :
تعالى قد جعل لك
ولأهل بيتك في هذا المال ما يعمّ، وأنت تصنع بنفسك ما تصنع؟ فقال : واللهِ ما أرزأكم
الصفحه ١٦٤ : الله تعالى تولّى تزويجك في السّماء، كان جبرئيل الخاطب، والله تعالى الوليّ، وأمر شجرة طوبى فحملت الحُليّ
الصفحه ١٧٩ : ، سواء في مكّة المكرّمة إبّان البعثة النبويّة، أو في المدينة بعد الهجرة، أو بعد وفاة رسول الله
الصفحه ١٨٠ : قريب. وهذا دليل على أنّ تلك الضغائن لا تزول، وتلك الأحقاد لا تحول، أورثته تلك القتلى الّتي قتل في طاعة
الصفحه ٢٤٨ : الله صلىاللهعليهوآله لعليّ عليهالسلام : يا عليّ، أنت
خليفتي على أمّتي في حياتي وبعد موتي، وأنت منّي
الصفحه ٣٢٣ :
أُوصف بالشبهات، خلقتك
من نوري وخلقت عليّاً من نورك، فاطّلعت على سرائر قلبك، فلم أجد في قلبك أحبّ
الصفحه ١٥ :
نساء العالمين؛ كما
ورد في كتب العامّة، والخاصّة، ومنها :
عن الثّعلبي بإسناده عن عليّ
الصفحه ٢١ : الحسن والحسين عليهماالسلام
هما نباتان أنبتهما رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وأمّا طِيب ريحهما فإذا أريد
الصفحه ٣٣ : والحسين عليهمالسلام.١
ومنها : أنّه عليهالسلام مُشاركه صلىاللهعليهوآله في الأداء والتبليغ،
بدليل
الصفحه ١٦٦ :
حراماً.١
وإلى هذا أشار العبديّ الكوفيّ في قوله
:
والمَهرُ خُمسُ الأرضِ، مَو
الصفحه ٢٢٠ :
وكان جابر بن عبد الله الأنصاريّ مع
كِبَر سنّه يطوف المدينة سكّةً فسكّة ويقول واقفاً في كلّ منها