الصفحه ١٩٣ : بالعرف.
ومنها : أنّه كان شريكه في النّبوّة.
ومنها : أنّه كان أحبّ قومه إليه.
ومنها : أنّه كان ممّن
الصفحه ٢١٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا فاطمة، زوّجتك
سيّداً في الدنيا، وإنّه في الآخرة لمن الصّالحين
الصفحه ٢٣٠ : أهل المعرفة لِمَ سمّي عليّ عليّاً؟ فقالت طائفة : لم يُسمَّ أحد من ولد آدم قبله بهذا الاسم في العرب ولا
الصفحه ٢٣٨ :
وقد عجز عنه المسلمون.
قال ابن أبي الحديد : وأمّا القوّة
والأيد فيه يضرب المثل فيهما. قال ابن
الصفحه ٢٥١ :
قوم. (١)
وقال ابن شاذان في الفضائل : خبر عطرفة
الجنّيّ : ما رواء زادان عن سلمان، قال : كان رسول
الصفحه ٢٥٩ : النّسائي بإسناده : إنّ أبا سعيد
الخُدريّ يروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوم يخرجون من هذه الأمّة
الصفحه ٢٦٥ : معضلة ليس لها أبو الحسن.٢
روي العديد من الحفّاظ والفقهاء
والمتكلّمين والأدباء من العامّة في كتبهم
الصفحه ٢٧٣ :
٢٥ ـ قال عمر : لا أحياني الله لمعضلة
لا يكون فيها ابن أبي طالب حيّاً، أخرجه : محمّد جار الله
الصفحه ٢٨٣ : ورفعها، فدحاها ناحية. قال : فإذا بعينٍ من الماء لم يَرَ النّاس أعذب منها
ولا أصفى ولا أبرد، فنادى في
الصفحه ٢٨٦ : تعالى وضعت الباب على حصنهم طريقاً، ثمّ رميت به في خندقهم. فقال له رجل : لقد حملتَ منه ثقلاً. فقال
الصفحه ٣١٠ :
المُنفِق١
من فضائله عليهالسلام
في الكرم والسّخاء والجود والعطاء أنّه بلغ في هذه الصّفة ما لم
الصفحه ٣٢٥ : عليهالسلام في قول الله عزّ
وجلّ : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ
الصفحه ٣٣٠ : العاصميّ : أمّا الأسماء الّتي كان
المرتضى فيها سَميّ الله تعالى بها : الوليّ، والمولى، والهادي، والسيّد
الصفحه ٣٧٠ : ، ١٤٠٦ هـ.
٢٤٥ ـ القند في ذكر
علماء سمرقند : لنجم الدّين عمر بن محمّد النسفيّ (٥٢٧ هـ)، مرآة التراث
الصفحه ٣٧١ : الطالب
في مناقب عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
: لأبي عبد الله محمّد بن يوسف بن محمّد الكنجيّ الشافعيّ (٦٥٨