الصفحه ٣٦ :
الله قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بألفي عام.٢
وقال النّبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّ عليّ بن أبي
الصفحه ١١١ : ورأسه في حجر عليّ، فلم يصلّ العصر حتّى غربت الشمس، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: صلّيتَ يا عليّ
الصفحه ٢١٧ : الله عزّ وجلّ، وهما صراطان : صراط في الدنيا، وصراط في الآخرة. وأما الصّراط الّذي في الدّنيا فهو الإمام
الصفحه ٢٦٠ : أتاه عليّ عليهالسلام،
وبه رمق، فوقف عليه أمير المؤمنين عليهالسلام،
فقال : رحمك الله يا زيد، فواللهِ
الصفحه ٢٨٠ : .
ومن كلامه عليهالسلام
حول قلع وكسر الأصنام بيده عند فتح مكّة، في قصّة صعود عليّ عليهالسلام
علىٰ منكب
الصفحه ١٤٩ : (فَالْمُقَسِّمَاتِ
أَمْرًا)؟
قال : الملائكة. قال : فمَن (الَّذِينَ
بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا)؟
قال
الصفحه ٢٠٢ :
وفي ذلك يقول حسّان بن ثابت في مدحه :
وكان عليٌّ أرمدَ العين يبتغي
دوا
الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام
أتى النّبيَّ صلىاللهعليهوآله
وقال له : إنّ صنماً باليمن معفر في الحديد، فابعث إليه فادقُقه وخذ
الصفحه ١٩٨ : بن أبي طالب عليهالسلام
كان حامل لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله
في الحروب والغزوات الّتي حضرها
الصفحه ٧٩ : بسم الله؟ قال : الباء، فجعل عليهالسلام
يتكلّم في الباء طول الليل، فلمّا قَرُبَ الفجر فال : لو أزدنا
الصفحه ٢٠٠ : ، وتواريني في حفرتي، وتّفي بذمّتي، وأنت صاحب لوائي في الدّنيا والآخرة.٣
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٨ : في الكعبة، فهي
من كرائم الله ومواهبه له وفضائله المختصّة به الدالة على عظمته وشرافته عند الله عزّ
الصفحه ٢٩٦ : شباب أهل الجنّة، هذا مفرّج الكروب عنّي، هذا أسد الله سيفه في أرضه على أعدائه، على مبغضه لعنة الله ولعنة
الصفحه ٣٥ :
عليّ، ولكنّ الله
تعالى سدّ أبوابكم وفتح باب عليّ.١
ومنها : أنّه نظيره في النّور قبل خلق
الصفحه ٦٥ :
باسمٍ سمّاك الله به،
وهو الذي ألقى محبّتك في صدور المؤمنين، ورَهْبك في صدور الكافرين.١
قال