الصفحه ٢٧٨ : عليّ عليهالسلام،
فخطب فحمد الله وأثنى عليه، ثمّ قال : أيّها النّاس، إنّي وليّكم. قالوا : صدقتَ يا رسول
الصفحه ٣٣٥ :
وليّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن الأصبغ بن نباتة قال : قال عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام
في
الصفحه ٨٦ : أخبارها، إيّاي تحدّث.١
أولو الأمر
قال أبو سعيد محسن بن كرّامة : وقد
سمّاه الله تعالى أولي الأمر في
الصفحه ٨٧ : )،
يعني في سننه. (وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنكُمْ)
قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
حين خلّفه رسول
الصفحه ٦٣ : واحدة بمحلّين، فوجب اختصاصه بالإمرة وثبوتها فيه وله دون غيره.٢
وانفرد عليّ بن أبي طالب عليهالسلام من
الصفحه ٨٨ :
وعن هشام بن حسّان قال سمعت : أبا محمّد
الحسن بن عليّ عليهالسلام
يخطب النّاس بعد البيعة له بالأمر
الصفحه ١٦٣ :
وعن اُمّ سلمة، قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لو لم يكن عليّ ما
كان لفاطمة كفء.١
وقال
الصفحه ١٩٢ : يد مكنته واستطاعته، هذا من كونه وزيره. وأمّا كونه شريكه في أمره، فكان شريكه في النبوّة على ما نطق به
الصفحه ١٣٠ : ووصيّه هو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
وإليك أيّها القارئ الكريم بعض الأحاديث في التّصريح بخلافة عليّ
الصفحه ١٨٠ :
سرّاً، وعفا على موضع قبرها، مظلوماً في أمر التحكيم. قال ابن أبي الحديد : إنّ الّذي دعا إليه (أي أمر
الصفحه ٣١٧ : عليّ. وكان غائباً بعثه رسول الله صلىاللهعليهوآله
في حاجة، ثمّ أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله
بطبق
الصفحه ٢٣٧ :
كلَّ نبيّ وصيُّه.
قال : قلت : يا رسول الله، مَن وصيّك؟ قال : عليّ بن أبي طالب. قلت : يا رسول
الصفحه ٧٤ : على أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله إنّما كان أمره ونهيه موجزاً إلّا ما خصّه الله عزّوجلّ به لينهي جميع
الصفحه ٩٢ : إسلامه؟ بل ما رأيناه إلّا
ماضياً على إسلامه، مصمّماً في أمره، محقّقاً لقوله بفعله، وقد صدّق إسلامه بعفافه
الصفحه ١٢٩ : ـ على ضوء القرآن والعقل ـ أنّ
تعيين الوصيّ والخليفة أمر ضروريّ ودينيّ وفطريّ. يأتي دور السؤال الثاني