الصفحه ١٦ :
قد زيّنك بزينة لم
يُزيّن العباد بزينة أحبّ إلى الله تعالى منها : الزهد في الدّنيا، وجعل
الصفحه ٣٨ :
مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ)،
عليّ واللهِ هو الأذان يوم الحجّ الأكبر.
وقال أيضاً : قال عبد الأعلى
الصفحه ٤٤ : قريش يوم بدر بقتل ثلاث من المشركين : الفالق بفتح (بفرق) كبش الكتيبة يوم اُحد بسيفه الرّصين، الفارق رأس
الصفحه ٦٧ : أبي طالب عليهالسلام.
ولا يجوز أن يُسمّى بهذا الاسم من لم يسمّه الله تعالى.
فقال الرجل : فماذا يُدعى
الصفحه ١٠١ :
وهذا الحديث من الأحاديث المتواترة
الصحيحة المعتبرة المشهورة بين الفريقين، والمصادر الّتي ذكرت هذا
الصفحه ١٢٦ : : إنّ منكم مَن يقاتل علىٰ تأويل
القرآن كما قاتلتُ علىٰ تنزيله، فقال أبو بكر : أنا هو يا رسول الله؟ قال
الصفحه ١٦٦ : الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال لعليّ عليهالسلام
: يا عليّ، إنّ الأرض لله يُورثها من يشاء من عباده
الصفحه ١٦٨ : إيّاها من البلد القُصيّ إلى مكّة، فغلب اللّقب على الاسم.١
السّاعة٢
قوله تعالى : (بَلْ
كَذَّبُوا
الصفحه ١٧١ :
مَثَل سفينة نوح ؛ مَن
ركب فيها نجا، ومَن تخلّف عنها غرق.١
ينظر : باب حطّة، الشاهد.
سيّد
الصفحه ١٧٤ :
المنكرين لفضلهم
والمضيّعين لحرمتهم بعدي، وكفى بالله وليّاً وناصراً لعترتي ومنتقماً من الجاحدين
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآله صاحباً في قوله : يا عليّ، أنت مولى الله ومولى رسوله، يا عليّ، أنت منّي وأنا منك، وأنت أخي وصاحبي
الصفحه ٢٠١ : أبي بكر بن أبي قحافة فقاتل ثمّ رجع ولم يفتح. ثمّ أخذ عمر بن الخطّاب من الغد، فرجع ولم يفتح له. وأخذ
الصفحه ٢١٥ :
الصّراط المستقيم
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : مَن أراد أن يجوز
على الصّراط كالريح العاصف
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام حينئذ هو الطّريق الواضح إلى الله تعالى، وإذا كان طريقه واضحاً كان طريق من خالفه جائراً غير واضح
الصفحه ٢٢٠ :
وكان جابر بن عبد الله الأنصاريّ مع
كِبَر سنّه يطوف المدينة سكّةً فسكّة ويقول واقفاً في كلّ منها