الصفحه ١٥٢ :
طالب عليهالسلام : أنا ربّانيّ هذه
الأمّة.١
وفي قوله تعالى : (كُونُوا
عِبَادًا لِّي مِن دُونِ
الصفحه ١٦٥ : فاطمة، إنّ لكرامة الله عزّ وجلّ إيّاك زوّجك من أقدمهم سِلماً، وأكثرهم عِلماً، وأعظمهم حِلماً، إنّ الله
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآله
ذات يوم نمشي في طرقات المدينة، إذ مررنا بنخل من نخلها، فصاحت نخلة بأخرى : هذا المصطفى وعليّ
الصفحه ١٨٠ :
وذلك أنّه ليس أحدٌ من قريش إلّا وقد
وَتَره أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
بأخٍ، أو ابن عمّ، أو
الصفحه ٢٠٧ : : أنا رجل مِن قريش، فقلت : عيّن لي عفاك الله؟ فقال : أنا رجل هاشميّ، فقلت : عيّن لي؟ فقال : أنا رجل
الصفحه ٢٢٦ : القاف : ما رَقّ من أسفل البطن. والحصان ككتاب : الفرس القويّ.٢
للعونيّ رحمه الله
هذا وقد لقّبهُ
الصفحه ٢٥٦ : قال : أخبر
جبرئيلُ عليهالسلام
النّبيَّ صلىاللهعليهوآله
إنّ أمّتك سيختلفون من بعدك، فأوحى الله
الصفحه ٢٦١ : بسبع لا يحاجّك فيهنّ أحد من قريش : أنت أوّلهم إيماناً، وأوفاهم بعهد الله، وأقومكم بأمر الله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٦٦ : والاقتصار على الخلاصة
ارتأينا أن نكتفي بذكر التصريحات الّتي أدلى بها عمر بن الخطّاب من دون أن نذكر القصّة
الصفحه ٢٧٨ : صلىاللهعليهوآله
: يا بني عبد المطّلب، إنّي أنا النذير إليكم من الله سبحانه، والبشير بما لم يجئ به أحد منكم، جئتكم
الصفحه ٢٨٠ :
كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قَلَع هُبَل من فوق
الكعبة، وكان عظيماً جدّاً، وألقاه إلى الأرض١
الصفحه ٢٨١ : قريش : وكان من نحاس مُوَتّداً أوتاداً من حديد إلى الأرض.١
وصعود أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام علىٰ
الصفحه ٣١٦ : هو أعظم منّي، ولي ثلاث مائة اسم لا يمكن التصريح بها، لئلّا يكبر على قوم لا يؤمنون بفضل الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٢٦ : ، إنّ موسى دعا ربّه أن يجعل له وزيراً من أهله هارون، وإنّي أدعو ربّي أن يجعل لي وزيراً من أهلي عليّ أخي
الصفحه ٣٢٨ : ـ من قوله عزّ وجلّ : (إِنَّ الْأَبْرَارَ
يَشْرَبُونَ)
ـ إلى قوله ـ (وَكَانَ سَعْيُكُم
مَّشْكُورًا)
نزلت