الصفحه ١١٧ : تأويل هذه الآية، وهو من محاسن التّأويل، عن محمّد بن الحسن، عن أبيه، عن جدّه قال : قا عليّ بن الحسين
الصفحه ١١٨ : : «حسبنا كتاب الله». وهذا هو المفهوم من الحديث لا الإخبار بأنّهما لايختلفان، ولا يفترقان، ولا يقع بينهما
الصفحه ١٣٥ :
حسين، ثمّ تسعة من
ولد الحسين واحداً بعد واحد، هم مع القرآن والقرآن معهم، لا يفارقونه ولا يفارقهم
الصفحه ١٤١ : على جميع البريّة، والحاجة إليه أدعى والانقياد إليه أرعى وأحجى، والاتّباع له من سائر البريّة أولىٰ
الصفحه ١٥٤ :
من ألقابه عليهالسلام
: الزّاهد، والعالم الزّاهد، أزهد الأولياء، أزهد الأوصياء، أزهد النّاس، وسيّد
الصفحه ١٦٤ :
سبحانه، لا بإيجاب
وقبول.١
وعن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : يا فاطمة، ما
زوّجتك من نفسي، بل
الصفحه ١٨٩ :
طالب عليهالسلام. (١)
شبيه
هارون (٢)
بدليل قوله صلىاللهعليهوآله يا عليّ، أنت منّي
بمنزلة
الصفحه ٢٠٨ :
القيامة وعمّا كان
قبلي وعلى عهدي.١
ينظر : الأنزع البطين.
صالح المؤمنين
روى جمعٌ كثير من
الصفحه ٢١٧ : المفترض الطاعة، من عرفه في الدّنيا اقتدى بهداه مرّ على الصّراط الّذي هو جسر جهنّم في الآخرة، ومن لم يعرفه
الصفحه ٢٢٢ :
مَن لم يُوالِ مِن الأنام وليَّهُ
سِيّان عند الله صلّى أم زنا١
ينظر : حجّة الله
الصفحه ٢٢٩ :
وهو يقول : اللّهمّ
ابعَثْ مِن بني عمّي مَن بعضدني. قال : فهبط عليه جبرئيل عليهالسلام فقال : يا
الصفحه ٢٣٧ :
كلَّ نبيّ وصيُّه.
قال : قلت : يا رسول الله، مَن وصيّك؟ قال : عليّ بن أبي طالب. قلت : يا رسول
الصفحه ٢٣٩ :
يأتي بعده. وكفى في
ذلك أنّه ما فرّ في موطن قطّ، ولا ارتاع من كتيبة، ولا بارز أحداً إلّا قتله
الصفحه ٢٤٥ : الفتى فإنّ منادياً نادى مِن السّماء يوم أُحد : لا سيف إلّا ذو الفقار ولا فتى إلّا عليّ، فعليّ أخي وأنا
الصفحه ٢٤٦ :
وأخذت الحديد، فجئت
له إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
فاستضرب منه سيفين، فسمّى أحدهما ذا الفقار