الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآله
لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام
: يا عليّ، أنت مِنّي بمنزلة هبة الله من آدم، وبمنزلة سام من نوح
الصفحه ٢٢١ : : من لم يعرف عترتي والأنصار والعرب فهو لإحدى الثلاث : إمّا منافق، وإمّا ولد زانية، وإمّا امرؤ حملت به
الصفحه ٢٤٤ : أُحد ـ قتلهم عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
ـ أبصر رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
جماعة من مشركي قريش
الصفحه ٢٥٥ :
سلمة : هذا عليّ بن
أبي طالب، لحمه من لحمي، ودمه من دمي، وهو منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا
الصفحه ٢٧٧ : كان أعلمهم يومئذٍ. قال : فإنّ وصيّي وموضع سرّي وخير مَن أترك بعدي، ينجز عِدتي، ويقضي دَيني عليّ بن أبي
الصفحه ٢٧٩ : ، إنّي خشيت أن تكون قد مَقتّني ووجدتَ عليّ. قال : كلّا يا سلمان، إنّ أخي ووزيري وخليفتي في أهلي وخير من
الصفحه ٢٨٥ : قطّ إلّا
صرعه،٣ وهو الّذي قلع باب خيبر
بيده وجعله جسراً، واجتمع عليه عصبة من النّاس ليقلِبوه فلم
الصفحه ٢٩٦ : اللّاعنين، والله منه بريء ومنه بريء، فمن أحبّ أن يبرأ من الله ومنّي، فليبرأ مِن عليّ، وليبلّغ الشّاهد الغائب
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام : فلحقتُه فأخذت
الكتاب منه، فانصرف أبو بكر كئيباً إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقال : أنزل فيّ
الصفحه ٣٢٠ : أنّ محمّداً صلىاللهعليهوآله
أفضل من سائر الأنبياء عليهمالسلام
فيلزم أن يكون عليّ أفضل من سائر
الصفحه ١٣ : : يا عليّ، أنا ماء
وأنت تراب، لأنّي ما دمتُ حيّاً في دار الدّنيا يسأل النّاس منيّ، فإذا اُخرجت من هذه
الصفحه ٨٢ : علاقته ...١
قال عمر بن الخطّاب : لم يكن أحد من
الصّحابة يقول : «سلوني» إلّا عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٠٢ : قاتلَ عمرٍو غيرَ قاتِلِه
ما زِلتُ أبكي عليه دائمَ الأبَدِ
لكنّ قاتِلَهُ مَن لا
الصفحه ١١٠ : أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا).١
ومساواته مع موسى عليهالسلام : أكرم
الصفحه ١٣١ : ، فإنّ جبرئيل أتاني من الله تعالى بأمر أن أُوصي به عليّاً من بعدي، وكنت بين جبرئيل وعليّ، وجبرئيل عن