الصفحه ١٣٢ : عليّاً
على الخلافة فاقتلوه كائناً مَن كان.٢
وعن النّبيّ صلىاللهعليهوآله قال : لما أُسري بي
إلى
الصفحه ١٣٤ : إلى ذكر نصب رسول الله صلىاللهعليهوآله
إيّاه بغدير خمّ بأمر الله تعالى، قال : لمّا نزل عليه
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام
: (وَاتَّخَذَ اللَّهُ
إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا)٢.
وذلك حين تبرّأ عن الجميع بالكلّيّة وانقطع بقلبه إلى
الصفحه ١٣٨ : ٥٦١؛ مناقب آل أبي طالب ٣ / ٨٣.
٥
ـ مناقب آل أبي طالب ٣ / ٣٢٥.
الصفحه ١٤٥ : .
٢
ـ مناقب آل أبي طالب ٣ / ٣٢٦؛ اللّوامع النورانيّة ٣٧٠ ـ ٣٧٢.
٣
ـ ص / ٨٦ ـ ٨٧.
٤
ـ الزخرف / ٤٤
الصفحه ١٥١ : ، الأمين.
رَبّانيّ هذه الأمّة٢
الرّبّان : منسوب إلى الربّ، وهو الّذي
يربّ العلم كالحكيم. وقيل : منسوب
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآله
(إِخْوَانًا
عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ)١،
المتحابّين في الله ينظر بعضهم إلى بعض.٢
وقال رسول
الصفحه ١٥٨ : :
هذا جنايَ وخِيارُه فيهِ
إذ كلُّ جانٍ يَدُه إلى فيهِ
يا بن النبّاح، علَيّ
الصفحه ١٥٩ : حُنيف : ولو شئتُ لَاهتديتُ الطّريقَ إلى مُصفّى هذا العسل ولُباب هذا القمح ونسائج هذا القزّ، ولكن هيهات
الصفحه ١٦٨ : إيّاها من البلد القُصيّ إلى مكّة، فغلب اللّقب على الاسم.١
السّاعة٢
قوله تعالى : (بَلْ
كَذَّبُوا
الصفحه ١٦٩ : وهلك. أمّا الأخبار فنشير إلى بعضها خوفاً من الإطالة.
منها : ما نقله الفريقان عن النّبيّ
الصفحه ١٧٣ : طالب وليُعادِ عدوّه وليُوالِ وليّه ـ إلى أن قال صلىاللهعليهوآله ـ ثمّ قال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨١ : ، وأخرجوه من الكوفة في سواد اللّيل، صَحِبه ثقاتهم يوهمون أنّهم يحملونه إلى المدينة فيدفنونه عند فاطمة
الصفحه ١٨٢ :
يزال مخفيّاً إلى
زمان هارون العبّاسيّ١، والقصّة
المشهورة.
وهو مظلوم بحيث كان لا يتمكّن من
الصفحه ١٨٦ : تطهيراً، والرجس هو الشّكّ، فلانشكّ في الله الحقّ ودينه أبداً، وطهّرنا من كلّ أفن وغيّة مخلصين إلى آدم نعمة