الصفحه ٩٤ : أشياء : بالقرب مِن رسول الله صلىاللهعليهوآله،
والسّبق إلى الإسلام، والزهد في الدنيا، والفقه في الدين
الصفحه ١٠٤ :
مناجاته وشجاعته، وإلى
أيّوب في صبره، وإلى يحيى في زهده، وإلى عيسى في عبادته، وإلى يونس في ورعه
الصفحه ٢٥٣ :
إلى خلقٍ كثير قد
بغوا على عطرفة وعلى قومه، فدعوتهم إلى ثلاث خصال، فأبَوا عليّ ذلك : إنّي دعوتهم
الصفحه ٨٥ :
وألقاء إلى أبي
الأسود الدّؤليّ.١
وأمّا الفقه فجميع العلماء تلاميذه، وأجمَعَ
النّاس أنّ النّبيّ
الصفحه ١٥٢ : النّبيّ صلىاللهعليهوآله وأزلفه وهداه إلى
مكارم الأخلاق والعلم والفقه، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٦ : أبي يُريدة في قول الله تعالى : (اهْدِنَا
الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ)،
قال : صراط محمّد وآله
الصفحه ٤٥ : الرايةَ رجلاً يحبّه الله ورسوله، ويحبّ الله ورسوله، يفتح الله له، ليس بفرّار.
قال : فأرسل إليّ وأنا أرمد
الصفحه ٣١٨ : صلىاللهعليهوآله،
وعَدَلوا عن وصيّه، لا يتخوّفون أن ينزل بهم العذاب، ثمّ تلا : (أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٠ :
كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قَلَع هُبَل من فوق
الكعبة، وكان عظيماً جدّاً، وألقاه إلى الأرض١
الصفحه ٣٢٨ : ـ من قوله عزّ وجلّ : (إِنَّ الْأَبْرَارَ
يَشْرَبُونَ)
ـ إلى قوله ـ (وَكَانَ سَعْيُكُم
مَّشْكُورًا)
نزلت
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله،
فوصل فيها إلى الغاية القصوى وإلى مرتبة لا يمكن لأحد من جميع المخلوقات من الملائكة والبشر الوصول
الصفحه ١٤٧ : : اختلف النّاس
في المراد بقوله صلىاللهعليهوآله
: وإنّك ذو قَرنَيها، فذهب بعضهم إلى أنّه أراد أنّك ذو
الصفحه ٢٤٩ : مسيرة ثلاثة أيّام، وبيده لواء الحمد ينادي : لا إله إلّا الله محمّد رسول الله، فتقول الخلائق : مَن هذا
الصفحه ٣١٣ :
بي إلى السّماء دخلت
الجنّة فرأيت في ساقَي العرش مكتوباً : لا إله إلّا الله، محمّد رسول الله
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله
معه إلى المباهلة الحسن والحسين، فكانا أبناءه، ودعا فاطمة فكانت نساءه، ودعا عليّ بن أبي طالب، فكان