الصفحه ٢٢٠ : . وعندما التحق الخوارزميون بأيوب ، خرج هذا
لمقاتلة أعدائه في قرية هربيا (قرب غزة) ، ودارت معركة طاحنة في
الصفحه ٢٢٦ : . وتابع المماليك المسيرة بعد أن تجمعت قواتهم في عين جالود (وسط
مرج ابن عامر). وهناك التقى الجيشان في معركة
الصفحه ٢٤٥ : الطرفان في معركة
بالقرب من يافا ، هزم فيها فخر الدين ، لكنه سرعان ما راح يستعد لقتال جديد. ولما
تفاقم أمره
الصفحه ٢٦١ : لبناء الجيش العثماني الجديد بعد القضاء على الإنكشارية.
إلّا إنه في سنة ١٨٢٧ م ، فقد أسطوله في معركة
الصفحه ٤٦٥ :
المعركة صباح ٦ تشرين الأول / أكتوبر ١٩٣٦ م ، وكانت الخسائر كبيرة ، إذ سقط العاص
شهيدا ، والحسيني جريحا
الصفحه ٥١١ : لتأهب من نوع جديد تماما.» (١)
ومن موقعه ، راح بن
ـ غوريون يهيّىء الاستيطان الصهيوني للمعركة القادمة
الصفحه ٥١٣ : ولا مضمونا ، لإدارة مثل هذه المعركة. وعندما
طرح الحاج أمين في اجتماع عاليه تشكيل حكومة فلسطينية
الصفحه ٥٢٣ : ـ احتلال عدد من قرى مرج ابن عامر الغربي وترحيل سكانها.
وكذلك فشل جيش الإنقاذ في استثمار الفوز في معركة هوشة
الصفحه ٥٢٤ : من جيش الإنقاذ ، بقيادة ميشيل العيسى (فلسطيني) ، معركة شرسة ضد لواء
غفعاتي ، الذي كان احتل تل الريش
الصفحه ٥٢٦ :
ه) دخول الجيوش
العربية المعركة
في بيانها المطول
بتاريخ ١٤ أيار / مايو ١٩٤٨ م ، سوغت الدول
الصفحه ٥٣٩ : عملية حوريف. ففي ٩
تشرين الثاني / نوفمبر ١٩٤٨ م ، احتلت عراق سويدان ، بعد معركة عنيفة ، بدأت بقصف
مدفعي
الصفحه ٥٩٧ : ) : ١٧٩
المعتمد على الله (الخليفة) : ١٧٩
معخا (ابنة تلمي ملك جشور) : ٩٦
معرة النعمان : ١٩٦
معركة
الصفحه ٤ :
والكنعانيين في معركة مجدو ، واحتل المنطقة حتى نهر الفرات. وفي المقابل ، رأى
فيها ملوك أشور وبابل وفارس خشبة
الصفحه ٦٠ : الحصان والمركبة الخفيفة السريعة ، ذات الدولابين ، إلى ساحة المعركة في الحرب.
وبذلك أوجدوا قوات عسكرية
الصفحه ١٠٥ : معركة على
نهر هاليس (كيزيلرماك) سقط كرويسوس صريعا ، وأصبحت آسيا الصغرى ولاية حدود فارسية
، على تماس مع