الصفحه ٥٩٨ :
معركة الزاب : ١٧٦ ، ١٧٧
معركة الطيبة : ٢٠٤
معركة كوسوفا : ٢٣٨ ، ٢٣٩
معركة مانجكرت
الصفحه ٧٤ : رأس أربعة فيالق ، من المشاة والفرسان ، والتقى الحثيين عند قادش ، ودارت
معركة شارك فيها أكثر من ٠٠٠
الصفحه ١٠١ : . ويدّعي ملك أشور أنه كسب المعركة ، لكن الواضح أنها
لم تكن حاسمة ، وانسحب شلمنصّر من دون أن يستغل النصر
الصفحه ١٦٣ : الأشخاص فيه ، أو تفصيلاته ، كعدد المشاركين في
المعركة مثلا ... إلخ. ولكن بغض النظر عن هذه الفروق الجزئية
الصفحه ٥١٩ : م) ، ورد ما يلي : «يجب أن نذكر أن
كل مراحل المعركة حتى الآن أملاها علينا العدو. ولم نتمكن ـ حتى الآن ـ من
الصفحه ٧١ : الحكم المصري فيها ، والتقى ملوك كنعان في معركة
مجدّو وهزمهم ، إلّا إنه عاد من دون القضاء عليهم ، الأمر
الصفحه ١١٢ : ابنه ووارثه قبل موته ، كما كان قد قطع شوطا كبيرا في الإعداد للمعركة
الحاسمة مع العدو القديم ـ فارس
الصفحه ١٧٢ : والجولان. وقد وقفت مع معاوية في معركة صفين ، وعلى رأسها زيد
بن الحرث.
٢) جذام : وكانت
منازلها تمتد من
الصفحه ٢١٤ :
الطرفان في معركة
شرسة في ٧ أيلول / سبتمبر ١١٩١ م ، كان النصر فيها للصليبيين. فاحتلوا أرسوف ، ثم
الصفحه ٤٦٤ : . وفي ٣
أيلول / سبتمبر ١٩٣٦ م وقعت معركة بلعا (شرق طولكرم) ، إذ نصب كمين لقافلة متجهة
إلى حيفا ، واستمرت
الصفحه ٩٣ : الجنوب وأبناء لوط
وقيدم في الشرق. وأخيرا ، دحر الفلسطيين بالقرب من بيت جبرين ، في المعركة التي
بحسب
الصفحه ١٠٧ :
٥٢٥ ق. م. وداريوس حاول دخول أوروبا ، لكنه صدّ على أيدي تحالف اليونان بقيادة
أثينا. وبعد معركة سلاميس
الصفحه ١٢٩ : أنطونيوس في معركة أكتيوم (٣١
ق. م.) ، سارع هيرودوس إلى تقديم الطاعة للسيد الجديد. فقبلها هذا منه ، وأبقاه
الصفحه ٢٠٣ : كلج أرسلان ، وقاد الحملة بنفسه ، بهدف احتلال قونيا
(١١٧٦ م). غير أن كلج ألحق به هزيمة نكراء في معركة
الصفحه ٢١١ : الكيانات
الصليبية في الشرق. وفي معركة حطين (١١٨٧ م) حقق صلاح الدين إنجازا ضخما على هذا
الصعيد ، لكنه مات