الصفحه ١٥ : يزال الموطن
الأصلي لهذا الإنسان غير معروف على وجه التأكيد ، مع وجود مؤشرات إلى إفريقيا.
وهناك مسائل
الصفحه ٣١٠ : صنع البشر ، فإن هذه المقولات الطوباوية لا تمت إليه بصلة.
وفي القرن التاسع
عشر ، تضافرت عوامل ذاتية
الصفحه ٤٩٣ : احتلال فلسطين ، وإدارة شبكة إرسال للمحافظة على الاتصال مع قوات الحلفاء في
أثناء الاحتلال المفترض. وقررت
الصفحه ٥٣٩ :
الأثناء تحركت
قوات إسرائيلية على طريق الناصرة ـ عيلبون ـ المغار شمالا ، واستكمل احتلال الجليل
إلى
الصفحه ٢١١ :
والخدمات. وفي القرن الثالث عشر ، عندما تقلصت مساحة المملكة اللاتينية ، تضاءل
هذا الاستيطان إلى حد التلاشي
الصفحه ٣٢٧ :
الغربية ، في
الثلث الأخير من القرن التاسع عشر ، وحتى الحرب العالمية الأولى (١٩١٤ ـ ١٩١٨ م)
بنحو
الصفحه ٢٢٧ :
الفرنجة. ومثله مثل صلاح الدين ، قضى بيبرس وهو يقاتل بقايا الفرنجة في الشرق.
بعد الكرك ، توجه
بيبرس إلى
الصفحه ٩ : والإصطخري وابن حوقل وابن الفقيه والمقدسي
، وغيرهم كثيرون. كما وصفها رحالة غربيون ، قصدوها بدوافع دينية منذ
الصفحه ٢٦٧ :
وإلى التجنيد
الإلزامي الذي طال عشر الملزمين بضريبة الفردة ، وأعمال السخرة في مشاريع الحكومة
، وسحب
الصفحه ٢٨٨ :
العربي عن السلطنة
العثمانية ، وتعمل من أجله.
ومنذ منتصف القرن
التاسع عشر ، بدأت تظهر في بلاد
الصفحه ٢٢٢ : لنهايتها أيضا.
وكان طبيعيا ألّا
يرضى بنو أيوب بما فعله مماليك الصالح (نجم الدين أيوب) في مصر ، وأن
الصفحه ٢٤٦ :
العالي ، استصدر
والي دمشق ، أحمد كوتشوك ، فرمانا من السلطان مراد الرابع بتجريد حملة ضد فخر
الدين
الصفحه ١٩٣ : دون عقبات تذكر. ويلفت النظر أن قوافل الحجاج في القرن الحادي عشر ، راحت تتخذ
صيغة مغامرات دينية وتجارية
الصفحه ٤٨٤ : الكونية ، تراجعت أهمية القضية الفلسطينية ، بأبعادها
الإقليمية. وفي اصطفاف القوى في أثناء الحرب ، كان الوطن
الصفحه ٣٤٢ :
يهودي فيه ، فرفض
الوالي الطلب. لكن مونتفيوري قام خلال الأربعينات والخمسينات من القرن التاسع عشر