الصفحه ٢٥٩ : ، زاد تدخل محمد علي (والي مصر) في شؤون بلاد الشام. وباندلاع التنافس بين
واليي دمشق وصيدا ، بعد صد الخطر
الصفحه ٢٦٢ : الإدارة والجيش في دولته ، زاد قلق بريطانيا منه ، وناصبته العداء.
فبريطانيا رأت في قيام دولة قوية في مصر
الصفحه ٢٦٨ : الأوروبي في إطار
المسألة الشرقية. وبعد حفر قناة السويس (١٨٦٩ م) ، زاد التنافس بشأنها ، وبالتالي
بشأن فلسطين
الصفحه ٣٣٨ : الحرب العالمية
الأولى ، وبالتالي توقفها عن الانعقاد ، كانت هيمنة العمليين واضحة. وزاد في تلك
الهيمنة
الصفحه ٣٥٩ : بين فرنسا وبريطانيا
(اتفاقية سايكس ـ بيكو).
وزاد في حرج
الرئيس الأميركي ، ولسون ، دعمه لمضمون وعد
الصفحه ٤١٣ : العنيفة ، برز انحياز القوات الحكومية إلى جانب
المستوطنين ، الأمر الذي زاد في نقمة العرب. فتواصلت
الصفحه ٤٣١ : سنة ١٩٢٧ م إذ زاد عدد النازحين عن القادمين.
ولعل من أهم
الدلائل على تراجع الحركة الوطنية الفلسطينية
الصفحه ٤٣٣ : لها امتياز تجفيف سهل الحولة.
وزاد في الضيق
الاقتصادي على السكان العرب سياسة الاستيطان الصهيوني
الصفحه ٤٣٨ : ، فيصبحون من دون مورد رزق ، وبالتالي عامل تفجير
للاضطرابات.
وزاد في قلق حكومة
الانتداب انتقال حالة الهيجان
الصفحه ٤٥٤ : الأراضي
التي تملكتها الحركة الصهيونية ، فقد زاد الضيق الاقتصادي على جماهير الشعب
الفلسطيني ، وبالتالي
الصفحه ٤٥٧ : ١٩٣٦ م). فالأسباب التي حفزت القسام على إعلان
الكفاح المسلح لم تختف ، بل على العكس تفاقمت ، وزاد فيها
الصفحه ٤٦٢ : ، الأمر الذي أدّى إلى تشريد نحو ٤٥٠ عائلة وزاد في نقمة
الجماهير العربية على الانتداب ، فهبت ضد السلطة
الصفحه ٤٧٥ : عاما ، وهو صائم
في شهر رمضان. وزاد إعدامه في اشتعال الثورة ، لما كان يتمتع به من سمعة ثورية
وصفات جليلة
الصفحه ٣١٢ : ،
فإن جملة المزاعم الصهيونية بشأن القومية اليهودية والحق التاريخي في فلسطين ،
والدعوى الاسترجاعية في
الصفحه ٣٤٠ : ، في المستعمرات اليهودية ، وطرد العمال العرب منها ، بمن فيهم
النواطير ، وبالقوة إذا لزم الأمر. وكانت كل