الصفحه ٤١١ : ، وتقسيم بلاد الشام ، وضرب مشروع الدولة العربية ، وطرد فيصل
من دمشق ، ومحاصرة الحركة القومية فيها ، لم يكن
الصفحه ٤٠١ : المستأجر ضريبة ٢%
من قيمة الأرض سنويا ، إذا كانت زراعية ، و ٤% إذا كانت في المناطق السكنية (المدن).
وفي
الصفحه ٤١٩ : «الوطن القومي اليهودي». وفي ٢٢ شباط / فبراير ١٩٢٢
م ، طرح تشرشل على الوفد مسودة دستور فلسطين ، فرفض الوفد
الصفحه ١٤١ : المتعددة الشعوب
والأجناس واللغات ، متجاوزة الحدود الجغرافية ، والفوارق القومية والثقافية
والحضارية. وعلى
الصفحه ٤٠٩ : ،
كضرورة لتحقيق الهدف المعلن لهما ـ تحويل فلسطين إلى «وطن قومي يهودي». وكان
طبيعيا أن يرفض الفلسطينيون ذلك
الصفحه ٥١٥ : المتصاعد ، إلى جانب الجماعات
المحلية المسلحة ، ريثما ينتهي الانتداب. ولأن التوجه العربي كان ينطلق من تولي
الصفحه ٩٧ : الملكي والهيكل
خلال أشهر السنة ، بحيث يتكفل كل منها ذلك شهرا في العام. كما زاد سليمان في
مركزية السلطة في
الصفحه ٩٨ : كان بينهم وبينه من اتفاقات تجارية ، الأمر الذي زاد
في أوضاعه الاقتصادية سوءا.
ويتضح أن سليمان ،
في
الصفحه ١٠٨ : للتآمر ، وبالتالي التنافس الشديد على التقرب من ملك الملوك (الشاهنشاه).
واستمرار الحرب استنزف الموارد وزاد
الصفحه ١١٧ : كانت في واقع الحال
فقيرة بمواردها الطبيعية ، وزادها فقرا نزوح الأعداد الكبيرة من سكانها إلى المدن
الصفحه ١٣٠ : ، ووضع نفسه في
خدمته. ورضي عنه الإمبراطور ، وثبّته في ملكه ، بل زاده أرضا ونفوذا. لكن هيرودوس
، الذي كان
الصفحه ٢٠٣ :
الضعيف. وزاد في أزمة الإمبراطور عقد معاهدة فينيسيا (١١٧٧ م) ، التي وضعت حدا
للخلافات بين ملوك أوروبا
الصفحه ٢٣٣ : م) ،
وخلفه جقمق (١٤٣٨ ـ ١٤٥٣ م). وفي النصف الثاني من القرن الخامس عشر ، تردى الوضع
كثيرا في بلاد الشام ، وزاد
الصفحه ٢٤٩ : قلاعه. ثم أخذ من والي صيدا التزام عكا
، فحصنها وبناها وجعلها مقرّا له. وبفضل تجارة عكا ، زاد حجم التبادل
الصفحه ٢٥٣ : نابليون على بلاد الشام ، وبالتالي دوره في إفشال تلك
الحملة. ونتيجة ذلك ، زاد في تحديه للباب العالي ، وعمل