الصفحه ٢٩٠ : القرى». وقد ضمّن
الأول منظوره الاجتماعي ، بينما عبر الثاني عن وجهة نظره السياسية. ورأى إحياء
الخلافة
الصفحه ٣١٨ : الصهيونية
الأولى
في هذه الأجواء
الاستعمارية ، الفكرية والسياسية ، وبعد فترة من الدعوات إلى توطين اليهود في
الصفحه ٣٣١ : العالمية الأولى ، عقدت المنظمة الصهيونية عشرة مؤتمرات ، تمّ
خلالها تشكيل عدد من الهيئات التنظيمية والمالية
الصفحه ٣٥٥ :
العالمية الأولى ، ومن ثمّ ضمان أن توضع فلسطين تحت «الانتداب» البريطاني في مؤتمر
السلام الذي سوّى المسائل
الصفحه ٣٧٤ : إلى بريطانيا ، كان الاعتبار الأول حماية قناة
السويس ، الأمر الذي يجعل فلسطين على نفس الدرجة من الأهمية
الصفحه ٣٧٦ : مع العرب. وكانت هذه اللجان خطوة أولى نحو التنظيم السياسي
، من جهة ، وتعميق الوعي بطبيعة المشروع
الصفحه ٣٨٩ : أساس طائفي : ٤ مسلمون و ٣ مسيحيون
و ٣ يهود ، ويرئس المندوب السامي هذا المجلس أيضا. وعقد المجلس أول
الصفحه ٣٩٦ : ، الرئيس الأول لإسرائيل ، ورئيس اللجنة التنفيذية ، دافيد بن ـ غوريون
، رئيس حكومة إسرائيل الأول ، وسكرتير
الصفحه ٤٠٥ : الحرب
العالمية الأولى ، بذل هؤلاء جهودا كبيرة لحمل سلطات الاحتلال البريطاني على
السماح للوكالة اليهودية
الصفحه ٤٢٧ : استقالوا (حزيران / يونيو ١٩٢٣ م) ،
وقبل أن يعقد جلسته الأولى ، وبذلك انهار المشروع. وتمسكت اللجنة التنفيذية
الصفحه ٤٣٥ : الصهيونية الأولى كانت لا تزال في زوريخ ، بعد المؤتمر السادس عشر ،
والقيادات العربية فقدت السيطرة على الشارع
الصفحه ٤٣٨ : المندوب السامي ،
تشانسلر ، اعترف في تقاريره إلى وزارة المستعمرات (تشرين الأول / أكتوبر ١٩٢٩ م) ،
بأن
الصفحه ٤٥٠ : كانون الأول / ديسمبر ١٩٣١ م التأكيد على وحدة البلاد العربية ورفض
التجزئة والعمل من أجل الاستقلال ورفض
الصفحه ٤٦٧ : ١٣٥٥ ه / ١٢ تشرين الأول / أكتوبر ١٩٣٦ م ، وأن يبكر
أفراد الأمة الكريمة في صباح ذلك اليوم إلى معابدهم
الصفحه ٤٧٥ : لزعامة المفتي على الرغم من
غيابه ، فقررت حكومة لندن (٨ كانون الأول / ديسمبر ١٩٣٧ م) مبدئيا أن تنفيذ مشروع