الصفحه ٦٦ : .
وفي المجموعتين
أسماء لم يتم تحديدها بعد ، لكن كلتيهما تضمان أسماء حكام ومدن واضحة. ففي المجموعة
الأولى
الصفحه ٦٧ : الهكسوس ، كما
فعلوا ذلك سابقا في العراق وأسسوا إمبراطورية بابل الأولى ، التي بلغت أوج ازدهارها
واتساعها
الصفحه ٦٩ : . وفي فلسطين كان يمرّ طريقان
مفصليان في التجارة الدولية آنذاك : الأول على الساحل ، وهو طريق البحر
الصفحه ٧٤ : .
وأقرّ الطرفان بالحدود بينهما ، كما كانت أيام سيتي الأول. وقد توصلا إليها بعد
الاقتناع بعبثية استمرار
الصفحه ٧٨ : الأولى من التوراة عن علاقة تلك
الجماعة ببطون أخرى من قبيلتها ، ينسجم بالعام ، بغض النظر عن الخاص ، مع
الصفحه ٧٩ :
إن الربط بين رحيل
العبرانيين وهجرات القبائل العمورية ، يضعهما في النصف الأول من الألف الثاني قبل
الصفحه ٨٢ : ، عبر موجات من الغزاة ، عرفوا باسم شعوب البحر ، ومنهم
الفلسطيّون. ووصلت هذه الموجة ذروتها في النصف الأول
الصفحه ٨٣ : عاما. واستطاع في
السنوات الأولى من توليه الحكم دحر الغزاة ، أكانوا من الغرب (ليبيا) ، أو من
الشمال
الصفحه ٨٧ : أساطير ولا تصلح مادة أولية للتاريخ ، رأى فيها البعض نوى
حقيقية للأحداث ، يمكن الإفادة منها في دعم المصادر
الصفحه ٩٠ : بالرعي أصلا ، وببعض أنواع الزراعة والتجارة. وائتلاف هذه
القبائل خضع لعاملين مرتبطين جدليا : الأول ، مسار
الصفحه ٩٣ : علاقات قربى بسبط بنيامين ، الذي منه خرج
شاؤول ، أول ملك لإسرائيل. وقد نصّبه في هذا الموقع صموئيل (شموئيل
الصفحه ٩٤ : مدينتي : جيزر
وعقرون من أيديهم ، وجعلهما خط دفاعه الأول في مواجهته لهم. وبعد أن بسط سلطته على
جبال القدس
الصفحه ٩٥ : المصرية
تراجعت بتضافر عوامل خارجية وداخلية. وكذلك حدث في أشور وبابل ، بعد أيام تغلات
بلّيسر الأول (نحو
الصفحه ٩٦ : أساسيين ، تضافرا ليتيحا له فرصة السيطرة على أراض واسعة :
الأول ذاتي ، وهو بناء قوة عسكرية مقاتلة ؛ والثاني
الصفحه ٩٧ : عن نشاط بلاطه التجاري لحسابه الخاص. وبناء
على ذلك ، فقد أولى طرق التجارة أهمية قصوى ، فبنى الحصون