الصفحه ١٦٣ : ، أو
الياقوصة على نهر الرقاد في الجولان) ، وذلك في آب / أغسطس ٦٣٦ م ، إذ انهارت
الجيوش البيزنطية
الصفحه ١٦٤ : سامري). وبعد قيساريا سقطت عسقلان
وغيرها. وفي الأغلب أن هذه المدينة ، سقطت في يد معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ١٦٨ :
سفيان. وعبر عمرو
بن العاص إلى مصر ، وغيره من المنافسين المحتملين ، مثل سعد بن أبي وقاص ، إلى
الصفحه ١٦٩ : أبي طالب ، ومعارض له ، وذلك في الولايات جميعها ، حتى في الحجاز
، ما عدا بلاد الشام. فقد وقفت قبائل
الصفحه ١٧٠ : زمام الأمور ، بقيادة مروان بن الحكم ، كبير
بني أمية في حينه ، لكنه ليس من سلالة أبي سفيان.
وبنشاط
الصفحه ١٧٧ : عليه ضبعان بن روح بن زنباع الجذامي ،
وانتصر له يزيد بن روح بن زنباع الجذامي ، ونزل مروان بجيشه في أبي
الصفحه ١٧٩ : إلى حدود الجزيرة. وبعد موته (٨٨٤ م) ، خلفه ابنه خمارويه ،
فثار عليه بعض أعوان أبيه ، واندلع القتال
الصفحه ٢١٣ : الإسلامية داخل
عكا في الوضع الأصعب. واستمر هذا الحصار المتبادل من آب / أغسطس ١١٨٩ إلى حزيران /
يونيو ١١٩١
الصفحه ٢٢٢ :
الدر ، أرملة أيوب
وأم ولده الطفل ، خليل الذي أرادت أن تحفظ حقه في ملك أبيه ، بينما هي وصية عليه
الصفحه ٢٤٠ : المملوكي
العجوز إلى مرج دابق (شمال حلب) ، وأنزل بجيشه هزيمة ساحقة في آب / أغسطس ١٥١٦ م ،
وذلك أيضا بفضل
الصفحه ٢٥١ : م). وبانقلاب أبي الذهب هذا ، انقلبت
موازين القوى ، واختلت التحالفات ، وفتح الصراع بين الزعماء المحليين ، وسارع
الصفحه ٢٥٢ : تصفية كل من علي بك الكبير ومملوكه المتآمر عليه ، محمد أبي
الذهب ، وظاهر العمر الزيداني. وكانت الصراعات
الصفحه ٣١٨ : (١٧٨٤ ـ ١٨٦٥ م) ،
استخدام اليهود مخلب قط لقمع العرب. ففي رسالة بعث بها إلى سفير بلاده في إستنبول (١١
آب
الصفحه ٣٦٠ : (آب /
أغسطس ١٩١٧ م) ، وانتقلت إلى فلسطين عبر فرنسا ومصر ، وشاركت في الحرب في حملة
أللنبي.
وفي
الصفحه ٣٦٧ : مباشر. وترك
المؤتمر لفرنسا وبريطانيا تحديد الحدود بين انتدابيهما. وتضمنت معاهدة سيفر (١٠ آب
/ أغسطس ١٩٢٠