الصفحه ١٦٧ :
النسب ، استند إلى قاعدة حكمه في بلاد الشام ، عندما دخل في صراع مع الخليفة علي
بن أبي طالب على الخلافة
الصفحه ٤٣٤ : العبري نفسه ، الذي وافق ١٥ آب / أغسطس ١٩٢٩ م ، قام أتباع جابوتنسكي
بتظاهرة استفزازية قرب الحرم ، بعد أن
الصفحه ١٧٦ : داعيته أبي مسلم الخراساني ، يحثه فيه على الثورة.
وكان إبراهيم قد أوصى بخلافته إلى أخيه أبي العباس (السفاح
الصفحه ١٦٢ : خالد بن الوليد ، بعد أن أخمد حركة
الردة في شرق الجزيرة العربية ، تابع مسيرته بأمر من الخليفة أبي بكر
الصفحه ١٦٦ : البارزين في
طاعون عمواس سنة ٦٣٩ م ، ومنهم أبو عبيدة بن الجراح ، ويزيد بن أبي سفيان ، وصل
معاوية بن أبي
الصفحه ١٧٨ : بلاد الشام بيد من حديد ، وبالتالي تثبيت حكم العباسيين فيها ،
وإكراه الناس على بيعة أبي العباس السفاح
الصفحه ١٩٧ : حاول
الفاطميون مواجهة الصليبيين ، هزموا في معركة برية بالقرب من عسقلان في آب / أغسطس
١٠٩٩ م ، انتقل
الصفحه ٢٥٥ : صعوبة تذكر. ومن هناك ، سارع إلى أبي
قير ، على الساحل المصري في حزيران / يونيو ١٧٩٨ م ، الميناء الذي كان
الصفحه ٤٣٠ : الأول / أكتوبر ١٩٢٥ م) أصدر
سامويل «قانون الجنسية الفلسطينية» (آب / أغسطس ١٩٢٥ م) ، الذي يمنح المهاجرين
الصفحه ٤٣٣ : (زوريخ آب / أغسطس ١٩٢٩ م) ، ووسّعت
الوكالة اليهودية ، وارتفعت الدعوات إلى الإسراع في إعلان «الدولة
الصفحه ٤٦٤ : العسكرية أن تخضع الثورة الشعبية.
وفي ٢٥ آب / أغسطس
١٩٣٦ م ، وصل القائد المناضل فوزي القاوقجي إلى فلسطين
الصفحه ٤٧٨ :
جميع أرجاء البلاد
، وكانت اللامركزية في هذه المرحلة تؤدي دورا إيجابيا في الصراع المحتدم. وفي آب
الصفحه ٦٠٨ : ؛ يبوس
يزيد بن أبي سفيان : ١٦٢ ، ١٦٤ ، ١٦٦
، ١٦٧
يزيد بن روح بن زنباع الجذامي : ١٧٧
يزيد بن عبد
الصفحه ١٤٢ : . وكان قسطنطين في جيش والده ، في بريطانيا ، عندما مات ، فنصبه جنود أبيه
قائدا لهم. إلّا إنه كان عليه أن
الصفحه ١٦١ :
واعتبرهم «ذمة الله ورسوله».
وبعد وفاة الرسول (ص)
(١١ ه / ٦٣٢ م) ، والقضاء على حركة الردّة في خلافة أبي