الصفحه ٢٥٠ : الأراضي والمدن التي أخذها ظاهر العمر
بالقوة من يده. وجرى الصدام الأول بعد شهرين من تعيينه ، إذ احتل
الصفحه ٥٠٥ : والصهيونية لتسليم فلسطين للاستيطان ،
لكي لا تتحمل مسؤولية ذلك منفردة. وفي المقابل ، جرى تبرير إقدامها على هذه
الصفحه ٣٠٩ : الرب لكي تكون له شعبا خاصا فوق جميع الشعوب الذين على
وجه الأرض.» وفي المنظور الطوباوي إياه ، يرتبط
الصفحه ٨ : . واستولى عليها منهم الملك داود ، فصارت تعرف باسمه مدينة
داود ، بعد أن عمّرها ووسعها ، وجعلها عاصمة ملكه
الصفحه ٢٦٨ : ، حيث برز آل العظم في سورية ، وظاهر العمر ، ومن
بعده الجزار ، ثم سليمان وعبد الله ، في فلسطين (ولاية
الصفحه ٦ : ء الإسكندر على ميراثه
، وأهملوا إلى حد كبير رسالته ، فشهدت فلسطين صراعا بين البطالسة والسلوقيين
بشأنها. وبعد
الصفحه ١١٣ : ناظرية. ففي الثالثة والثلاثين
من عمره ، وبعد أقلّ من ١٢ عاما على غزوه فارس ، خرّ صريع المرض ، وليس بسيوف
الصفحه ١٧٣ : القدس ، وكان له دور في تأمين البيعة
للخليفة الورع عمر بن عبد العزيز (٧١٧ ـ ٧٢٠ م) ، وذلك بعد موت سليمان
الصفحه ١٧١ : قمع الفتن وإخضاع الأقاليم المتمردة على حكمه. وبعد أن استعاد أرمينيا ،
باشر في فتوح جديدة ، في الشرق
الصفحه ٤٥٥ : عبده ، واشتغل بعد تخرجه بالتدريس في بلده. وبعد الانتداب الفرنسي على سورية
، انضم إلى عصبة عمر البيطار
الصفحه ١٣ :
ما قبل الفخار وما
بعده).
٤ ـ العصر الحجري
ـ النحاسي : (الكالكوليت)(Chalcolithic Age)
:
وهو
الصفحه ١١٢ : .
وكان الإسكندر في
العشرين من العمر عندما اغتيل والده ، فيليب ، سنة ٣٣٦ ق. م. وكان فيليب قد خطط
مستقبل
الصفحه ١٢٥ : . وبعد
الاحتلال الروماني (٦٣ ق. م.) ، عادت وازدهرت كمدينة هلنستية.
٨) أسدود (أزوتس)
، وقد بناها
الصفحه ١٤٦ : بيزنطة ثمانية قرون
أخرى. وبعد توقيع الصلح مع الفرس ، عرج هيراكليوس على إيليا كابيتولينا في طريق
عودته إلى
الصفحه ١٦٨ :
العراق ، فبقيت ولاية الشام لمعاوية حتى نهاية الخلافة الراشدية. وقد أطلق
الخليفتان ، عمر وعثمان ، يد