الصفحه ١٦٤ : ، الذي احتل
موقع أخيه يزيد بعد موته ، ثم عينه عمر بن الخطاب واليا على كل بلاد الشام.
وسواء عن تخطيط
الصفحه ٢٤٨ : التناقض بينه وبين
السلطنة ، التي لم تكن بعد ناضجة للانحلال الداخلي. ولذلك حسم الصراع بقتل ظاهر
العمر وإنها
الصفحه ٥٨٣ : (والي دمشق) :
٢٤٨ ـ ٢٥٠
العظم ، صادق باشا : ٢٩١
العظمة ، نبيه : ٤٧٤
العظمة ، يوسف : ٣٨٠
عفربلا
الصفحه ٢٤٩ : ، وفشلت الحملة.
وبعد موت سليمان
باشا العظم ، خلا الجو لظاهر العمر ، فوطد علاقاته مع محاور السلطة في
الصفحه ٢٥٢ : زحف ضده جيش كبير من البر ، فأنزلا
بظاهر العمر ضربة قاصمة. وقتل الشيخ خارج عكا ، هاربا مع بطانته ، بعد
الصفحه ١٠٠ : من سلالته.
وكما قطف سليمان ثمار جهد داود ، هكذا فعل آحاب (٨٧٤ ـ ٨٥٣ ق. م.) بعد عمري ، على
الرغم من
الصفحه ٢٤٧ : المشوب بالحذر. وفي فلسطين ، برز الزيادنة (ظاهر
العمر) ، وبسطت هذه القبيلة البدوية سلطتها على فلسطين وأجزا
الصفحه ١٦٧ : ، وكسب المعركة.
وبعد أن قتل
الخليفة القوي ، عمر بن الخطاب ، غيلة سنة ٦٤٤ م ، على يد أبي لؤلؤة (المجوسي
الصفحه ٢٢٦ : . وتابع المماليك المسيرة بعد أن تجمعت قواتهم في عين جالود (وسط
مرج ابن عامر). وهناك التقى الجيشان في معركة
الصفحه ١٦٦ : المصادر أن
فلسطين تمتعت بعد الفتح بفترة من الازدهار لم تعهدها منذ زمن طويل. وفي التقسيم
الإداري ، الذي
الصفحه ٣١٦ : عمليا
مادته. وبذلك طال تآمر تلك النخب الجماعات اليهودية قبل أن يصل إلى غيرها. وحتى
بعد أن تولت قيادة
الصفحه ٣٦٨ : تركيا
رفضت معاهدة سيفر. وبعد ثورة مصطفى كمال ، وضمان سلامة الأراضي التركية ، وقعت
حكومة كمال الثورية
الصفحه ١٧٢ : الرملة (اللد)
، وعلقمة بن مجزّر في القدس ، ومع كل منهما جنوده. ومنذ البداية ، أقطع عمر ، ومن
بعده عثمان
الصفحه ٢٥١ :
الستينات ، ظلت
الحرب سجالا بين الاثنين. وبينما اشتد ضغط عثمان الكرجي على ظاهر العمر ، في نهاية
الصفحه ١٧٧ : عمر بن عبد العزيز خليفة
، لامتصاص النقمة. ولكن أبناء عبد الملك عادوا إلى الحكم ، وبعد موت هشام