الصفحه ٣٠٩ :
حدّثت عنه
أبيّ في الشدائد
ليث عاد
خفيّ الحسّ أخرس
غير نكس
ولا
الصفحه ٣٢٨ : ، وكان شبيب الحروري
يصيح في جنبات الجيش فلا يلوي أحد على أحد. وفيه يقول الشاعر :
إن صاح يوما
حسبت
الصفحه ٣٦٤ : : لو قتلت لدخلت النار
١٨٦
ابغوني في
الضعفاء فإنما ترزقون بهم وتنصرون
١١٥
الصفحه ٣٦٨ : أو
ضياعا فإليّ أو عليّ
٣١٨
من جاهد في سبيل
الله خالص النفس طيب المال كتب الله تعالى
الصفحه ٤٠٢ : :
فيما يجب على الأمير أن يفعله في السفر......................... ٩٩
* الرفق بتسيير الجيش
والآثار
الصفحه ٤٠٤ : الجيش في
مصاف الحرب...................................... ١٨٨
* وجوب جعل راية لكل
جماعة وذكر أخبار
الصفحه ٧ : خصب في معارفه
، وقيمه العربية والإسلامية ، التي يسعى مركز زايد للتراث والتاريخ بمدينة العين
إلى
الصفحه ٥٢ : الدينية في العاجل لتنال بذلك درك مسارّها ، ودفع مضارّها في الآجل.
قال سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٢٧ :
في حكم ولاة الثغور
وذكر الصّوائف
ينبغي للإمام أن
يتخيّر للثّغور رجالا من أهل الورع والصّرامة
الصفحه ١٥٣ : أعداءهم حتّى أزالوهم عن مواقعهم.
ويروى أنّ
النّعمان بن مقرّن (١) كان الأمير في غزاة نهاوند حين برز
الصفحه ١٥٨ :
ومما ينبغي
للمحرّض أن يستعمله في ذلك الكلام الفصيح القريب من فهم عامّة زمانه وأهل مكانه ،
ويستطيبه
الصفحه ١٥٩ : :
وضربة السيف في
عزّ مصاولة
ألذّ من ضرب (٢) للحرّ في ذلّ
وممّا ينبغي أن
يكون عليه
الصفحه ١٦٢ : ]
في كلّ يوم
يسنّون الحراب لكم
لا يهجعون إذا
ما غافل هجعا (٢)
خزر عيونهم
الصفحه ٢٢٨ : لمن بذل في سبيل الله قراضه وتجره ، واحتسب عند من لا يضيع
عنده مثقال حبة من خردل أجره ، ووجّه إلى مرضات
الصفحه ٢٣٥ :
فقام عليّ رضياللهعنه فاستأذن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فأذن له في
المبارزة وقال : اخرج يا