الصفحه ١٣٠ :
الثغر في الغزو ومداولة جنده في ذلك ، وكلّ ما غنم خمّسه ، فعزل الخمس ورفعه إلى
الإمام ليضعه حيث أمر الله
الصفحه ١٧٨ : أن يضطره أو يخافه على نفسه ، وسيرد ذلك وبعض ماورد فيه في باب
المبارزة إن شاء الله (٢).
ومن قتل من
الصفحه ٢٥١ : : الحماية والدفاع والأخذ بالثأر والنّكاية في العدوّ والمهابة وقتل
الأقران والسير في المهامه والقفار
الصفحه ٢٦٣ : (١)
[وقال آخر] :
جمع الشجاعة
والخضوع لربّه
ما أحسن المحراب
في المحراب
الصفحه ٢٩٢ :
قال : أسد في
حصونهم ، عقبان على خيولهم ، ونساء في مواكبهم ، إن رأوا فرصة افترصوها ، وإن رأوا
غلبة
الصفحه ٣١١ : الكمد
ولم أقل لم أساق
الموت شاربه
في كأسه
والمنايا شرّع ورد (٥)
وقال
الصفحه ٤٠٥ :
عشر : في الشجاعة والإقدام.................................... ٢٤٣
* شجاعة رسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٦ : الفارس
نفسه من ثقافة وعدة.................................... ٣٠٨
* أشعار في الفروسية
الصفحه ٧٣ :
في فرض الجهاد وما
قيل في ذلك
لا خلاف بين
الأمّة في وجوب الجهاد ، وأنّه فرض على الكفاية ، فمن
الصفحه ٧٩ :
وإن كرها (١).
وقيل للأوزاعي (٢) : ما تقول في رجل غزا بإذن والديه ، فاشترطا عليه أن لا
يقاتل ، فلقوا
الصفحه ١٦٣ : أراكم
نياما في بلهنية
وقد ترون شهاب
الحرب قد لمعا (٢)
وقد أظلّكم من
شطر ثغركم
الصفحه ١٧٢ : يكون ذلك في صفّ القتال ، ولو تركناهم لا نهزم المسلمون وعظم الشرّ وخيف
استئصال قاعدة الإسلام أو جمهور
الصفحه ٢١٨ : وأعزّ طرق الإعداد بالله والاعتماد.
روي أنّ خالد بن
الوليد قال : انقطعت في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف
الصفحه ٢٧٨ : قُوَّةٍ)(٢) فقوله سبحانه «ما استطعتم» مشتمل على ما في مقدور البشر من
العدّة والآلة والحيلة ، وفسّر النبيّ
الصفحه ٢٨١ : (٤) الجيوش بعضها على بعض.
فلنبدأ بتصريف
الحيلة في نيل الظّفر :
فأوّل (٥) ذلك أن يبثّ جواسيسه في عسكر