الصفحه ٢٣٠ :
هاتين المدينتين إلا مدينة بعلبك وباب البريد بدمشق اه».
وصف المحدثين
خرائب جرش :
تبدأ خرائب جرش من
الصفحه ١٧٦ : الخط الحجازي الواقع بين عمان ـ معان.
ففي أول أيلول سنة (١٩٠٤) المصادف للعيد الثامن والعشرين من الجلوس
الصفحه ٢٠١ : الفيجة وبتوزيع القوة المستحصلة توزيعا عاما على مسافة خمسة
عشر كيلو مترا لكل جهة من قلب مدينة دمشق (ساحة
الصفحه ٢٧١ : أغنى مدينة ، أحرق تيمورلنك بعض
أحيائها ومدارسها وغرّمها ملايين من الدنانير ، وحمل معه المهندسين
الصفحه ١١٤ :
مباشرة. وتركت الثانية لنظارها مع احتفاظ ديوان الأوقاف بالنظارة العامة عليها ،
وللديوان حق السيطرة على
الصفحه ١٣٩ : وإنفاقها في سبيل عمارة المدينة. فلهذه القضية علاقة كبرى بانتخاب الرئيس
وأعضاء المجلس البلدي لأن الإيراد
الصفحه ٦ : أصبح جيشهم مثال الجيوش المتفسخة ، ووقعتهم على الواقوصة في اليرموك مع
العرب من أدهش أمارات الضعف والغفلة
الصفحه ٢٣ : نفسا منهم مقدم ليس له عليهم حكم إلا إذا خرج العسكر كانت مواقفهم معه
وترتيبهم في موقفهم إليه.
وكان
الصفحه ٥٧ : كل مدينة رجلا يأخذ الزكاة من أهلها فخلوا سبيل
الناس في الجسور والمعابر. وكتب إلى عامله أن لا تقاتلن
الصفحه ٦٨ : مدينة حلب ، ومنها بإبطال ما على الدباغين بدير كوش من المكس ، ومنها
ما صدر سنة (٨٩٣) بإبطال ما كان يأخذ
الصفحه ٧٧ :
جميع الوجوه
فالضرائب عبء ثقيل لا يطاق (١) مع أنها أقل من قبل والأمن مفقود ، والدخل يقلّ كل يوم
الصفحه ٩٩ :
يضاهي هذا المبلغ وزيادة. ولهم أوقاف على فكاك الأسرى ومنها وقفان سجلا على الحجر
بالحرف الكوفي في مدينة
الصفحه ١٢٤ : الناس على المصالح العامة في
المدينة ، مثل المنع من المضايقة في الطرقات ، ومنع الحمالين وأهل السفن من
الصفحه ١٦٠ :
كيلو مترات تحت مضيق مدينة بيلان ، وهذا يستلزم نفقات كثيرة ربما زادت على الفائدة
المطلوبة ألا وهي ربط
الصفحه ١٦٥ : منتهى الخط الحديدي مسافة ٢٤٠٠ متر ولكن شركة
الخطوط الحديدية اتفقت مع شركة المرفإ وشركة الترامواي