الصفحه ١٧٧ : تنزل فيها قبيلة الحويطات. ثم يصل الخط إلى معان
المرتفعة ١٠٧٤ مترا عن سطح البحر. وهذه المدينة هي النقطة
الصفحه ١٦٩ : مدينة معان يستريح فيها قليلا ويتابع سيره فيقطع
العقبات المؤدية إلى النفود ، ويبعد هذا المضيق الصعب ثلاث
الصفحه ١٩٣ : مدينة أنقرة مع
الوعد بتمديد بقية أقسامه إلى مدينة بغداد بضمانة كيلو مترية ١٥ ألف فرنك. وقد
وقعت الإرادة
الصفحه ١٨٤ : ، وبربطه بخطوط فرعية مع السواحل كمكة
المكرمة بجدة والمدينة المنورة بينبع ومعان بالعقبة فيصبح بهذه الفروع
الصفحه ٢٠٢ : عثمان بك من أتراك الاستانة لتنوير
مدينة حلب بالكهرباء مع إنشاء خطوط ترامواي فيها. وكانت مدة هذا الامتياز
الصفحه ١٥٩ : الديار عن مرسين للإسكندرونة إذا جهزت هذه المدينة بفرضتها
البحرية الحديثة. وستظل المواصلات مع حلب وما ورا
الصفحه ١٧٨ : الحفلة مع رئيس المهندسين مختار
بك. وقد طلب أهالي المدينة إعادة هذه الأفراح والأعياد بمناسبة وضع أول حجر
الصفحه ١٣٨ : من أعظم الأعمال المفيدة التي أدخلتها البلدية في برامج إصلاح المدينة ،
وصيانة الصحة العامة من الأمراض
الصفحه ١٨٣ :
وقد أتمت اللجنة
إنشاء الخط حتى المدينة المنورة على صورة موقتة لقلة الأموال التي تمكنت من جمعها
الصفحه ٢٢٠ : فالاستانة تسافر برا مع التاتار أي مع سعاة البريد
الموظفين ينقلونه على ظهور الخيل ، وشرقا بين دمشق والعراق
الصفحه ٦٠ : منه مما حمل قليل ولا كثير حتى
يبيع. وقال مالك في النصراني يكري إبله من الشام إلى المدينة : أيؤخذ منه
الصفحه ١٥٢ : . أما حيفا فتعد بالنسبة إلى يافا مدينة جديدة
فلم يكن سكانها سنة (١٩٠٤) يزيدون على عشرة آلاف فبلغوا في
الصفحه ٢٠٤ : ،
الأول يقطع مدينة حلب من الغرب إلى الشرق ويبتدئ من محطة دمشق وينتهي بمحلة
القصيلة وطوله خمسة كيلو مترات
الصفحه ١٥٠ :
الشط نحو ٧٠٠ متر
مما يتعذر معه تفريغ السفن. ويكون التفريغ بواسطة زوارق كبيرة تسيرها نواتية من
أهل
الصفحه ١٩٨ :
الكهربائية واستثمارها وتم الاتفاق بينه وبين وزير الأشغال العامة بتاريخ ١٨
المحرم سنة ٣٢١ على تنوير مدينة دمشق