الصفحه ٦٨ : (٢)
حبّ النّبي
محمد إيانا (٣)
أي : شخص غيرنا
، أو بجملة نحو : (من جاءك قد أكرمته).
(إلا في
الصفحه ٩١ : وجه لطيف خفي للطف وهو أنه نبه على أن
كلاهما واحد بالذات والتعدد اعتباري وذكر كلاهما بتكلف اعتبار العدد
الصفحه ٢٨٨ : .
(والتمني) نحو
: (ليت لي مالا أنفقه) لأن المعنى إن يكن لي مال أنفقه (والعرض) نحو : (ألا تنزل
تصب خيرا) أي
الصفحه ١٨ : والمناسب أن يقول في تعريف
المبنى : ما شابه في موضع ما ناسب.
(٢) وإلا يكون
الواسطة بين المعرب والمبني نحو
الصفحه ١٤ : (٥) :
__________________
(١) أبو حفص بالحاء
المهملة والصاد المهملة وهو ولد الأسد كنية أمير المؤمنين عمر بن الخطاب كناه
النبي
الصفحه ١٨٩ : لبيان بعض الأحكام بل يذكر أن معا إلا أنه فصل بينهما
لئلا يتوهم تعلقهما على السواء. (وجيه الدين
الصفحه ١٢٣ : أحدها صحتها بالنسبة إلى كل واحد فلا
يرد أنها لا تصح إلا بالنسبة إلى الأربع الأول ، فإن المنادى لا يضاف
الصفحه ١٣٠ : : (فَما مِنْكُمْ مِنْ
أَحَدٍ)[الحاقة
: ٤٧] أي قوم عنه حاجزين ، (يا
نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ
الصفحه ١٣٦ : القاضي) إذا حذفت الياء إلا أن (٢) الذي سوغ ذلك فيه كون مركبا (٣) ، فروعي زيادة استثقاله فجعل موضع الكسرة
الصفحه ٣٧٦ : يُوسُفَ) [يوسف : ٨٥] أي : لا تفتؤ (٥) تذكر.
وأما قسم
السؤال فلا يتلقى إلا بما فيه من معنى الطلب ، نحو
الصفحه ٤٦٩ : وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين ، الله احشرنا مع المنعم عليهم
من النبيين والصديقين والشهدا
الصفحه ١١٨ : من عرفت عرفانا ثم
استعملت وصفا اللألفاظ ، وفي الاصطلاح ما ذكره المصنف. (عافية).
(٣) نبه بذلك على
الصفحه ١٣٣ : .
__________________
ـ نبه الشارح بهذا إلى أنها كما يقال
لهذه الألفاظ أخوات عشرون يقال لها أيضا عقود ثمانية مع ضم عشرون وهو
الصفحه ١٧٢ : .
ـ ملفوظة أو مقدرة وقد نبه المصنف على
أن الياء والألف أعم من المذكورة والمقدرة حيث مثّل بقاضين وبمصطفون دون
الصفحه ١٩٢ : اسم الفاعل ونبه الشارح للأمر الثاني وتكليف في
تطبيقه على ذكره هنا بما أخرجه فيخرج التعسف كما ترى