الصفحه ٢٤ : بينك وبين
مخاطبك وكذا الحال في ضمير (نعم (٥) رجلا زيد) و (ربه رجلا). (هو) أي : المضمر بالنظر إلى
ما
الصفحه ١٨٤ : الفعل أعثر فيه النسبة إلى الفاعل وضعا والمصدر
اعتبر فيه الحدث فقط من غير نظر إلى الفاعل فقد طرأ عليه ما
الصفحه ١٨١ : ) وفي شرح الرضي : إن الظاهر أنهما ـ أي
: جمعي السلامة ـ لمطلق الجمع من غير نظر إلى القلة والكثرة
الصفحه ٢٦٥ : الفعل مع
فاعله لما كان مفيدا مستقلا من غير النظر إلى حروف العطف فكأنه غير معتمد على ما
قبلها. (وافية
الصفحه ٣٨٦ : يكون كل واحد منهما مؤديا للمعنى المقصود
من غير تفاوت. (عبد الحكيم).
(٥) النظر إلى إفادة
المقصود ولا
الصفحه ٨٠ : بمقتضى الطبع من غير نظر إلى الغير في ـ
الصفحه ٢٣١ : ).
ـ السبب في المثال الكحل والسبب الرجل.
(٣) يقال أي : بالنظر
يقال اعتبرت الشيء إلى نظر إليه ورغبت في حاله
الصفحه ٤٢٦ : خلقنا الإنسان في كبد وقيل زيد لمجرد التأكيد ورد بأنها لا تزداد
كذلك صدرا بل حشو وفيه نظر وذهب جماعة إلى
الصفحه ٣٥٨ : أن تذكيره بتأويل المرأة بالجنس فباطل وإلا لجاز قام المرأة. (سيالكوني).
(٢) أشار إلى أن هذا
الفعل
الصفحه ٣٥٥ :
الكلام تفصيل بعد الإجمال ، ليكون (١) أوقع في النفس نحو : (نعم الرجل زيد).
(أو) يكون
مضافا إلى
الصفحه ١٥٠ : نحو : نعم المرأة ويتعين تركه في نحو : أكرم بهند عند من
أسند أكرم إلى هند وكذا الحال في شبه الفعل
الصفحه ١٧٣ : ك : (العين) أو اثنان ك : (المرأة) أو واحد ، نحو : (أعوج) للفرس (٥) لم يجمع هذا الجمع
الصفحه ٣١٤ : يلزم ذلك إذ المفعول في الحقيقة مضمون المفعولين. (فاضل
أمير).
(٣) مثال المرأة
الحلمية يعني : أني أراني
الصفحه ٩٨ : الكف أو القدم.
بمعنى أنها
لكثرة الخدمة صارت كذلك أو هذه خلقة لها ، ونسبها إلى سوء الخلقة.
وإنما
الصفحه ٤٢٥ :
كأن ظبية (١) تعطو (٢) إلى ناضر (٣) السلم
على تقدير (٤) رواية (ظبية) بالجر.
(و (ما) تزاد (مع