الصفحه ٤٣٥ : عندك عمرو).
(و) تقول : (أثم
إذا وقع ، وأ فمن كان ، وأ ومن كان) بإدخال الهمزة (١) على (ثم(٢) ، والفا
الصفحه ٢٩ : ).
(٢) اعلم أن أصل
الضمائر المتصل المستتر ؛ لأنه أخصر ثم المتصل البارز عند خوف اللبس بالاستتار
لكونه أخصر من
الصفحه ٣٢ :
يجوز ذلك مع الفصل إذ لا غرض فيه ؛ لأن قولك : ضربك زيد بمعناه ثم اعترض عليه بأن
التقديم يفيد الاهتمام
الصفحه ٤٢ : يصلح لهما ثم اتسع فيه ، فادخل فيما لا لبس فيه وذلك عند اختلاف
الإعراب ، وكون المبتدأ ضميرا وغير ذلك
الصفحه ٨٩ : وانجراره بالخبرية لأجل لفرق بينهما ثم الجر
بالخبرية أولى لما أنها نقيض فحملت عليها. (كافية).
(٦) وعند
الصفحه ١٢٢ : المختار وقيل : إنه عرف بالنداء بعد إزالة العلمية.
(حاشية).
(٤) يعني أنه كان في
الأصل معرفا باللام ثم
الصفحه ١٣٥ :
ألف إلى ألف ألف ثم مائة وألف ألف مائتان وألف ألف إلى ألف ألف ألف وألفان وألف
ألف وثلثة آلاف وألف ألف
الصفحه ١٥٩ : ) مثلا
إذا كان علما لكثرة يؤول (٣) بالمسة ب : (زيد) ثم يثني ويجمع ، وكذا (عمر) إذا صار
علما ادعائيا لأبي
الصفحه ١٦٣ : الزائد للإلحاق
في مثل علياء هو الواو والياء ثم عوض عنه الهمزة. (حاشية).
(٦) هكذا عبارة الرضي
ويفهم منه
الصفحه ١٨٩ : يكون ذلك الوصف
يعرض زمانا ثم يزول ثم يعرض كقولك : تضارب وتشاعر والذاهب وإنما يصح فيمن يحدث له
هذه
الصفحه ٢٤١ : مروا هو جماعة الركبان بخصوص براكبي الإبل في
الأصل ثم اتسع فيه وأطلق على كل من ركب دابة. (شرح
المشكاة
الصفحه ٣١٤ : للرماح بمنزلة الخلقة التي
تعلم عليها الطحن فتأتين من الجوانب كلها ثم سلمت ورجعت من الحرب. (وجيه
الدين
الصفحه ٣٧١ : ذكره
من التقليل أصلها ، ثم يستعمل (٨) في معنى التكثير كالحقيقة وفي
__________________
(١) قوله
الصفحه ٣٧٤ :
وعند الكوفيين
أنها حرف عطف ثم صارت قائمة مقام (رب) جارة بنفسها لصيرورتها (١) بمعنى (رب) فلا يقدرون
الصفحه ٤٠٥ : (١) المعطوف إلى المعطوف عليه سميت عاطفة.
(وهي : الواو ،
الفاء ، ثم ، وحتى ، وأو ، وإما) بكسر الهمزة (وأم