الصفحه ١٢٦ :
(ثم) المضمر (١) (المخاطب) فإنه يتطرق فيه مالا يتطرق في المتكلم.
ألا ترى أنك
إذا قلت : (أنا) لم
الصفحه ١٣٣ : ما تقدم بل
خصها بما عداهما فقال (ثم بالعطف) (٦) أي: عطف تلك العقود (٧) الزائدة عليها
الصفحه ٤٠٨ : (ثم) و (حتى) بعد اشتراكهما في الترتيب مع المهلة ، من وجهين (٦) :
أحدهما : اشتراط
كون المعطوف
الصفحه ١٢ : فسبق لسانك إلى رجل ثم
تداركت فقلت : حمار ، وغلط نسيان وهي أن تنسى المقصود فتعمل ذكر ما هو غلط ثم
الصفحه ٢٧٦ :
صريحا) (١) نحو : (أعجبني ضربك زيدا وتشتم ، أو فتشتم أو ثم تشتم)
ف : (ثم) ليست من الحروف العاطفة
الصفحه ٣٣٨ :
وتقدير المضاف تكلف (١) وذلك ؛ لأن المعنى الأصلي : قارب زيد أن يخرج أي : الخروج
ثم نقل (٢) إلى إنشا
الصفحه ٤٠٧ : (٣) الترتيب مقرونة (بمهلة).
(وحتى) مثلها)
أي : مثل : (ثم) في الترتيب بمهلة ، غير أن المهلة في (حتى) أقل منها
الصفحه ٢٤ : ذكر الميراث دلّ على أن ثمة مورثا فكأنه
تقدم ذكره معنى.
وأما التقدم (٢) الحكمي (٣) فإنما جاء في ضمير
الصفحه ٥٤ : اللام فللمتوسط وما (٤) هو للمتوسط بعد حذف حرف الخطاب منه للقريب.
(وأما (ثمّ) و
(هنا) بضم الهاء وتخفيف
الصفحه ١٠٧ : والأقرب
إلى التحقيق (٦) :
__________________
ـ تُرابٍ
ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ)[الروم
الصفحه ١٣٦ : الوجوب بسبب واحد من أسباب
الثقل لكن يكون حدوث التركيب سببا آخر له فزاد في ثمان سبب على أصل السبب ولهذا
الصفحه ١٤٦ : (ثلاثة عشر رجلا) فإنه للجماعة.
وتقول (٣) في المعطوف : (الثالث والعشرون) و (الثالثة والعشرون) (ومن
ثمة
الصفحه ١٥٨ : ء لقوة
التناسب بينهما ، ثم يزول الأيم بمعنى المسمى به ليحصل مفهوم يتناولهما ،
فيتجانسان ، فيثني باعتباره
الصفحه ١٦٢ : للتأنيث وزيد بعدها ألف لمد الصوت ثم أخرت ألف
التأنيث عن ألف مد الصوت ليكون علامة في أخر الكلمة ثم أبدلت
الصفحه ٢٠٤ : نحو : (ضامر (٣) وطالق) فإنهما بحسب أصل الوضع للحدوث ثم عرض لهما
الثبوت بحسب الاستعمال (٤).
(وصيغتهما