الصفحه ٣٦١ : إسماعيل على الانتحار ، وقطع الطريق ثلاث مرات أمام إبراهيم وإسماعيل حين
عادا من عرفات إلى مكة بعد أدا
الصفحه ٣٦٦ : سفرها. نقلوا الركاب من
الساحل بالزوارق إلى الباخرة. ولكن نقلوا معهم زهاء ٦٠ مريضا بقوا من البواخر
الأخرى
الصفحه ٣٨٣ :
وكذلك من الأحذية من أحدث موضة ، فضلا عن الكثير من شتى الحلويات والمقبلات :
مختلف المخللات ، والمربيات
الصفحه ٣٨٧ :
والي مكة. ويقال
أن الشريف يعيل خفره من الجنود والياورين من مداخيله غير القليلة. وعادة يلبي بدلة
الصفحه ٣٩٨ : مصالح السياسة السائدة. فإن التنظيم
المضبوط للشؤون الدينية الإسلامية في اورنبورغ وقازان قد اسفر عن اعتناق
الصفحه ٣٤١ : واخوته الصغار ؛ مدرسة صاحب العظمة[.....]الأعظم رضى
الله عنه ، جميع الأماكن المذكورة هي محجات.
بين
الصفحه ٧ :
تجدر الإشارة إلى
أن دولتشين لم يكن يعرف حاجات المسلمين البسطاء القاطنين في أراضي روسيا وحسب. فإن
الصفحه ٢١ :
أدت سياسة روسيا
حيال الإسلام إلى تعاظم التعاطف معها في صفوف الشعوب الإسلامية. وإننا نجد دليلا
الصفحه ٧٧ :
السكنية مقبب. كما ذكرتني بالنهوريين أدوات حراثة الأرض ـ الزوج نفسه من الجواميس
مقرون إلى محراث شبيه
الصفحه ١٢٣ : ، رجلا محترما وفاضلا. مرض في مكة ، نقلوه إلى هنا مريضا ؛ في الطريق
التي استغرقت ١٦ يوما لم يأكل شيئا
الصفحه ١٣٠ : لضمان سلامة سفرنا ناهيك
عن شتى الإجراءات الإقتصادية. وبما أننا نصل في الليل إلى مكان المبيت ، فلا
يسمحان
الصفحه ١٥٩ :
احتراس عن القافلة
آملين في سلاحهم ، ويرفضون التكرم بالبخشيش على سواقي الجمال في قافلتهم ، ويحملون
الصفحه ١٧١ : .
إن الطريق الفرعي
ينفصل عن الطريق السلطاني في رابغ ، متجها إلى اليمين صوب الشمال الشرقي ، ويدخل
في
الصفحه ١٧٤ : ء المالح نوعا ما.
المرحلة
الثالثة ، حوالي ٥٠ فرستا ،
حتى وادي البركة. على بعد زهاء ١٥ فرستا عن البئر
الصفحه ١٨٣ : يكفي من العرض بوجه
عام ، ٦ ـ ٨ ساجينات بالمتوسط. ولكن البيوت تتقدم تارة ، وتتأخر طورا عن الخط
العام