الصفحه ٢٦٩ :
الحجر الصحي قد
رفع قبيل عودة الحجاج ، وحيث تجمعت ١٢ باخرة لنقل الحجاج إلى السويس وبيروت وأزمير
الصفحه ٣١٤ : أطباء إلى مكة وطبيبا إلى المدينة المنورة ؛ وفي كل من
هاتين المدينتين ، يوجد ما يسمى بالمحجر الصحي
الصفحه ٣٢٠ : كما في مكة.
في نقاط صعود
الحجاج إلى البواخر :
على البواخر التي
تنقل الحجاج ، يقبلون ، كما سبق أن
الصفحه ٣٣٥ : البواخر. ومن هنا
واصلنا السفر بالباخرة ؛ وفي غضون يوم واحد وصلنا إلى مدينة سمسون. بعد يوم وصلنا
بالباخرة
الصفحه ٣٤٧ : ، وزهورا وثمارا
عجيبة إلى حد أن العرب يسمون دمشق عن حق وصواب «جنة الدنيا».
__________________
ـ والأصح
الصفحه ٣٦٥ : .
وقد تبين أن
اختيار الباخرة «عبد القدير» لم يكن موفقا ؛ فقد صعد إلى متنها زهاء الفي راكب أي
ما يوازي
الصفحه ١١٣ :
عن الحجر الصحي في
السنة الماضية في الطور. أنزلوا خلال ١٢ يوما ، ولكن هذه الأيام لم تدخل في حساب
الصفحه ١٣ : ـ ١٠٨٨) قد ظهرت بمثابة أوصاف للحج إلى مكة. كما ظهر نوع خاص من المؤلفات
مكرس لفضائل المدينتين المقدستين
الصفحه ١٩ : ، وبارسال العملاء إلى الجزيرة العربية ومنطقة الخليج (٢).
وفي روسيا تفاقم
الحذر من سياسة المانيا في الشرق
الصفحه ١٣٩ : ).
ينقسم البدو إلى كثرة من القبائل التي يشرف على كل منها شيخها والتي تشغل كل منها
منطقة معينة للترحل. وهناك
الصفحه ١٦٠ : الحالي مسؤولان عن الإساءات المذكورة أعلاه
، إذ انهما لا يعطيان البدو ما يحصلان عليه لأجلهم ولا يتخذان
الصفحه ١٩٣ :
لم أستطع الحصول
على معلومات دقيقة نوعا ما عن مقادير هذه التجارة ، ولكن يقال أن عدد الارقا
الصفحه ٢٢٨ :
القديمة في دمشق والقاهرة ؛ وهو عبارة عن ساحة شاسعة مربعة مخططة ، محاطة من جميع
الجهات برواق مسقوف ؛ ولكن
الصفحه ٢٧٧ : لأجل الحفظ عند المسؤول عن مطعم الباخرة ؛ وهذا
الأخير اخفاها في مكان ما لقاء مكافأة.
ترسو الزوارق عند
الصفحه ٣١٦ : للطمر ، فمن الضروري نقل
الحفر إلى أبعد عن المقام السكني وعن الماء ، وحفر حفر أعمق ، والطمر بمزيد من