الصفحه ٢٤١ :
في منى ، عند سفح
جبل عال ، يشيرون إلى المكان الذي أراد فيه إبراهيم ، عملا بمشيئة الله ، أن يضحي
له
الصفحه ٢٧١ :
حوله جميع سواقي
الجمال الآخرين وفي ايديهم السلاح. وفي هذه الأثناء ظلت القافلة تواصل السير كما
من
الصفحه ٣١٣ :
العدوى ، ولكن
الشر الأكبر بالطبع يمكن في منى ، بسبب درجة الحرارة العالية جدّا ، وغياب الريح
الصفحه ٣٢٢ :
يتجوب عدة سنوات ؛
المتحدرون من آسيا الوسطى وقشغر يأتون عبر افغانستان وايران إلى بغداد أو دمشق حيث
الصفحه ٣٢٥ :
وقد سبق أن ذكرنا
انه من النادر جدّا أن يسافر الحجاج من روسيا مع عائلاتهم ؛ وإذا سافروا مع
زوجاتهم
الصفحه ٣٥٨ :
من طيبة الخاطر ،
وحل محلي في الشقدف ، وأخذ يراقبني منه بين الفينة والفينة طالبا أن أمضي بمزيد من
الصفحه ٣٥٩ :
العرب المحليين ،
والبدو ، والأفارقة من مصر والجزائر والمغرب ، والهنود ، وسكان جزيرتي سومطرة
وجاوه
الصفحه ٣٨٣ :
والخزف ، وكذلك
الآنية المعدنية والمطلية بالميناء. وهناك وفرة من الدهان والعطور والصابون وخلافه
الصفحه ٣٨٦ :
وعادة يركبن عليها
أزواجا ، ويغنين الأغاني ، ويقرعن الدفوف. ولا يمنعهن أحد من ذلك ، ولا يندد بهن
الصفحه ٣٩٩ : (الشيوخ) والجاويشية سيقتربون من وضع الموظف الحكوممي حتى مع الحق في
المكافآت.
الجاويشية ضارون
على العموم
الصفحه ٨ : (١) ، فإن «تقريره» يبيّن إلى أي حد تفهم بدقة واهتمام القضايا
المطروحة أمامه.
وقد استفاد
دولتشين في عمله من
الصفحه ٦١ : (١) ، وأنا بدون مناقلة إلى أوديسا.
ركبنا في مقصورة
من الدرجة الأولى ، ونمنا الليل بصورة مريحة ، رغم أني نمت
الصفحه ٦٧ :
بأنها مدينة جميلة
جدّا من البحر ولكنها قذرة وغير جذابة في الداخل ؛ ويكتبون عن الامتيازات التي
الصفحه ٧٤ :
وكان هناك ملاك
عقاري بولوني من محافظة بودوليا يقوم كل سنة برحلة في البحر إلى الاسكندرية وهو
يفكر
الصفحه ٨٧ : ء
ساعتين. واخيرا ، على الشاطىء ، رأينا بضع عشرات من الخيام ، وعددا كبيرا من
الشقادف والجمال والحمير