الصفحه ٦٠ : ، قدمت لأخي ٣٠٠ روبل وطلبت منه أن يقبلها كتسديد لتلك المبالغ
العديدة التي غالبا ما كان يقرضني اياها بينما
الصفحه ٦٨ :
الجامع ، أخذوا
منا ، لما فيه دهشة رفيقي الذي كان غير مرة في هذه الانحاء ، مجيدية واحدة فقط. من
الصفحه ٧١ :
٢ ـ في الاتجاه
ذاته إلى سمرقند ، ومنها عبر كابول إلى بيشاوار على ظهور الخيل ، وم بيشاوار إلى
الصفحه ٨٣ : منى. وفي تلك السنة كان تدفق الحجاج كبيرا جدّا.
في جدّة ، كما
يعتقد رشيد القاضي ، لم ينشب وبا
الصفحه ٨٥ :
ما. أوضح الحاج
علي انه يجب التأشير على جواز السفر عند قنصلنا ، ولهذا الغرض أخذوا مني مجيديتين.
تم
الصفحه ٩٦ : مأوى لأجل الحجاج المعدمين. تبنى كلها على حساب الحكومة التركية.
العمارة [...](١) من طابقين ، حجرية
الصفحه ١٠٢ :
ماء المطر من
صهريج ؛ يبيعون الكثير من الأسماك والصدف. شاطئ البحر منبسط ، متساو؛ الجبال على
بعد
الصفحه ١٠٣ : ، ويرفس ، ويعض ، ولا يتيح الاقتراب من أحد. أخيرا ، تقدمنا كيفما اتفق ؛
ركبنا من الحمير والأحصنة على بعد
الصفحه ١٠٥ : للعربات أيضا. في أعلى ، ساحات
افقية كثيرة منظفة من الحجارة ، وخزانات لأجل جمع مياه المطر ؛ النزول معتدل
الصفحه ١٠٧ : من
مواطنينا ؛ وعددهم مع طالبي العلم هنا حوالي ١٠٠ شخص. بعض منهم شيوخ جاؤوا يموتون
هنا ؛ وآخرون هاجروا
الصفحه ١٢٠ :
لشرب الشاي بضعة
أفراد فقط ، أغلبهم من التلامذة المحليين. وهم شعب لطيف جدّا ومرح. ثم نذهب جميعنا
الصفحه ١٢٥ :
السمنة من حليب
الابقار يستجلبونها من جهة البصرة. لحم الغنم يستجلبونه من مخيمات البدو الرحل
الصفحه ١٣٣ : جزء من الجزيرة العربية يمتد شريطا ضيقا بمحاذاة
ساحل البحر الأحمر ويبلغ طوله زهاء ١٥٠٠ فرستا ، ويتراوح
الصفحه ١٣٧ :
تقلبات الحرارة ،
بقدر ما استطعت أن أراقب ، ليست كبيرة في سياق اليوم الواحد.
في الطريق من مكة
الصفحه ١٤٨ : شعبا رهيبا كما كان الاتراك يصورونهم دائما ، لم يستطع
أن يتعايش مع شريف مكة ؛ وبعد دسائس عديدة ، اقيل من