الصفحه ٢٦٠ : بحراسة حفر خاص. وبالفعل رافق القافلة في اليوم التالي خفر قوي من الخيالة
ولكن المسافرين على ظهور الحمير
الصفحه ٢٧٤ : ؛ ففي هذه السنة بقي الذاهبون إلى المدينة المنورة ما لا يقل عن أسبوع ،
وبقي الراحلون من الحجاز زها
الصفحه ٢٧٨ : ، سائلا معقما ثم انتزعوا عند الخروج
إلى الحوش المظلة من يدي وقطروا عليها من مرشة نحو ٢٠ قطرة ، ولكن لا
الصفحه ٢٨٢ :
وقد أفادني بعض من
الحجاج ممن كانوا في الطور في السنة الماضية أيضا (سنة ١٨٩٧) أن ظروف الحجر الصحي
الصفحه ٣٠٢ : الجمال ، يجدون الغرف للاستئجار ،
وما إلى ذلك ، وهم يمضون بقافلتهم من مكة إلى المدينة المنورة ، ويعودون
الصفحه ٣٠٣ :
يشتركون بنحو أو
آخر في أداء الشعائر. وقبيل الحج وصلت هذه السنة ثلاث قوافل كبيرة من اليمن (زها
الصفحه ٣٣٦ : أن معلمي العمار بنوا هذا الجامع في غضون ستين
سنة. إنطلقنا من القاهرة بالقطار. بعد عشر ساعات بلغنا
الصفحه ٣٤٤ : .
وليعلم القارئ
أيضا انه يوجد في المسجد ثلاثة محاريب. الأول منها محراب نبي الله. صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٣ : فيه الحجاج ، بموجب نظام إداء شعائر الحج ، إلى وادي عرفات الواقع على بعد ٢٠
فرستا من مكة. وخاف المسكين
الصفحه ٣٧٨ :
ثلاثة ارشينات فقط
، وعمقه زهاء نصف ارشين. مياهه تروي المحطة ، وحقل البرسيم ، ومزارع من القرع
حقيرة
الصفحه ٣٨٠ : كانوا يرسلون إلىّ زهاء عشرة
غداءات ، ومنها كنت احتاج مع عائلتي إلى غداء واحد فقط ، ولذا صرفت النافل كله
الصفحه ١٤ :
عرضا لانطباعات
رحالة أوروبيين زاروا هذه المدينة بدءا من سنة ١٥٠٣ (لودوفيكو بارتيما) وانتهاء
بسنة
الصفحه ١٧ : الذي قام قبل ذاك بقليل
بالحج إلى مكة الذي استقبل ، كما بيّن التحقيق ، رسلا من اسطمبول. وفي عداد
الصفحه ٢٠ : ، والاعتماد على رجال الدين المسلمين ذوي التفكير التقليدي ،
وتحويل الائمة والمفاتي من حيث الجوهر إلى موظفين
الصفحه ٢٧ : أخذت
قضية الحج إلى مكة تكتسب المزيد والمزيد من الأهمية ؛ وفي المقام الأول اعتبروا
الحج سبيلا لتسرب