الصفحه ٢٩٤ :
الطريقتين الأخيرين لا يكلف غاليا جدّا ، ـ زهاء ١٠٠ روبل فقط ـ ولكنه محفوف
بمصاعب كبيرة ويقتضي الكثير من
الصفحه ٢٩٨ :
بأكثر من ثلاثة أشهر.
وفي هذه السنة بلغ
عدد الترك زهاء ١٠٠٠٠ شخص.
السوريون
عادة يسافر سكان
سوريا
الصفحه ٣٠١ :
الدفاع عن النفس
أثناء التنقل في ربوع الحجاز ، وفرة من الأسلحة المماثلة لأسلحة اعدائهم.
في
الصفحه ٣١٠ :
فقط قيد الحياة.
بقي الحجاج في منى بحكم العادة ثلاثة أيام ؛ وعندما وصلوا فيما بعد إلى مكة ، كان
الصفحه ٣١٦ : عداد هذه
التدابير يجب ، برأيي ، أن ترد في المقام الأول التدابير التالية :
في منى :
١ ـ إقرار نظام
الصفحه ٣١٨ :
لتوزيع الماء ، وأن ، مثلا ، من النوع المستعمل في المدينة المنورة ، ومد أنابيب
مخفية عوضا عن المزاريب
الصفحه ٣١٩ : من الألحاح والسرعة كما في
مكة.
في ينبع :
ينبع : كما سبق أن
قلنا ، من مدن الحجاز من حيث التجهيز
الصفحه ٣٤٦ : وروعة ضواحيه العجيبة والمناظر من البحر إلى المدينة العالمية الجليلة. وقد
ارجأت مشاهدة المدينة وطرائفها
الصفحه ٣٤٧ :
الحساب [...].
القصور والجنائن
والبساتين ، والكثير من العمارات الفخمة ، والسوق البديعة ، ومخازن الأسلحة
الصفحه ٣٥٠ :
المهد ، وفي
الكنيسة معلف. والمعلف عبارة عن حجر محفور ومنحوت ، من الغرانيت على ما يبدو ،
طوله زها
الصفحه ٣٦٧ :
من على ضفتي
القناة. وأثناء عبور القناة ، تلاقينا مع باخرة حربية فرنسية وباخرة حربية أخرى
الصفحه ٣٧٤ : وحزم ؛ ولذا يتذكره بالسوء حتى الآن شتى الادلة والوكلاء ، أي
تركستانيونا الذين يأخذون في جدّة من الحجاج
الصفحه ٣٧٩ : الصفا والمرو (١) ؛ وبعد ذاك يخلع ثوب الأحرام. ورغم خارق الأرهاق من السفر
على «سفينة الصحراء» ، في موكب
الصفحه ٣٩٠ : يحملون السلاح : سيفا ذا حد واحد او ذا حدين من
الطراز الإنجليزي في حمائل فضية وذهبية. وعلى الأكتاف يحملون
الصفحه ٣٩٢ :
وجدوا مأوى
لأنفسهم. الحجاج المحتالون اختاروا لأنفسهم حرفة الابتزاز والنهب من السذج من
اخوانهم في