الصفحه ٢٦٦ : ، ويطلبون
التصدق عليهم بالذبيحة ، ويقصون منها أفضل القطع لكي يعيئوا لأنفسهم ، كما علمت
فيما بعد ، احتياطيا
الصفحه ٣١٧ :
٦ ـ أبعاد جميع
الجمال طوال مدة إقامة الحجاج في منى إلى مكان ما في الضواحي.
٧ ـ بسط رقابة في
الصفحه ٣٤٨ :
وفي دمشق تعرّفت
على تتري من قازان يعيش ويشتغل هنا من زمان بعيد. وقد رحت معه إلى جبل واقع قرب
الصفحه ٣٦٩ :
«كاستاخانة» بل «كاسابخانة»
(١) ؛ وكل من كان يدخله كانوا يعبرونع على كل حال ميتا. وعندما أخذ بعض
الصفحه ٣٩٦ :
صلوات المؤمنين من أجل خلاص الكفار.
إن من يؤدي فريضة
الحج يبلغ بالتالي وضع القداسة ، وإذا ما حالفه الحظ
الصفحه ٤٩ :
الثلاثينيات استمر
الحج من مناطق آسيا الوسطى وما وراء القفقاس ، وإن يكن قد قل على الدوام من حيث
الصفحه ٦٤ :
على الضفتين
بطاريات زهاء ٣٠٠ ساجين (١). في المزاغل تبدو مدافع من عيارات كبيرة ، قرابة ١١ بوصة
الصفحه ٩٢ : المحامل ، ثم عادا بمهابة واحتفال. خفر الشريف يتألف جزئيّا من مشاة ، وجزئيّا
من جنود على الجمال ، وفرقة
الصفحه ١٤٠ :
ترتدي المرأة
قيمصا أسود طويلا ، ومنديلا على الرأس من اللون نفسه. وتغطي وجهها أدنى من خط
العينين
الصفحه ١٦٧ :
للمصاعب المذكورة
أعلاه في المواصلات بين ينبع والمدينة ، لا يستفاد في السنوات الأخيرة من هذا
الصفحه ١٨١ :
فهي الحجر والآجر
المحروق ، المرصوصان في الأغلب على الطين ؛ وكذلك الخشب ، المستورد على الأغلب من
الصفحه ٢٢٢ :
الفئة الأولى ،
يمكن ذكر غازي محمد باشا ، وهو من أبناء الإمام شميل المعروف.
ينبع. موقع المدينة
الصفحه ٢٢٩ :
الصلاة ، ثم بناها
النبي شيت ثم إبراهيم. ويستفاد من أساطير أخرى أن إبراهيم هو أو من بنى هذا
المعبد
الصفحه ٢٣٥ : مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى
وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ
الصفحه ٢٣٩ :
والقطعة الأخرى
تغطي القسم الأعلى من الجسم (رداء). إن ارتداء الجميع بلا فرق لهذا اللباس الواحد