الصفحه ٤٠ : مكة
الوكلاء
في جدة
لأجلي
أي حجاج
من
مواليد مكة
١
علي محمود شكري
الصفحه ٣٥ :
ومنذ النصف الثاني
من سنة ١٨٩٦ إلى سنة ١٩٠٠) من إعطاء جوازات السفر للحجاج نظرا لخطر الأوبئة في
الصفحه ٢٦٥ :
بدون حفر ، وبدون
أبواب. وعند الطرف الشرقي من المقام يحفرون سلفا في مكان عريض من الفج عددا من
الحفر
الصفحه ٢٤٧ : السفر للحج ، وصل في هذه السنة إلى مكة عدد قليل جدّا من المسلمين الروس (من
روسيا) ، ٤٥٠ شخصا فقط ، أي زها
الصفحه ٣٠٨ :
طابع أوبئة الكوليرا
المحلية
يستفاد من أقوال
جميع من تسنى لي أن أتحادث معهم أن هذا الوباء يبدأ
الصفحه ٢٤٩ :
شخص واحد من
محافظة توبولسك. ولم يكن هناك حجاج من تركستان ومن مقاطعة ما وراء قزوين ومن
القرم.
من
الصفحه ٣٧٦ :
رحيلي من طشقند ،
عن سفري للخدمة في جدّة ، ومن جدّة تلقى خبرا عن سفري إلى مكة ، فراح إلى لقائي
الصفحه ١٦٣ :
وقد تسنى لي شخصيا
أن اسافر من الرأس الأسود (وتقع على ساحل البحر جنوبي جدّة على بعد زهاء ٢٠ فرستا
الصفحه ١٦٦ :
حصرا من كتل صخرية.
وعلى بعد زهاء ٧ فرستات من مكة ، يضيق الفج كثيرا (حتى ٢٠ ـ ٣٠ ساجينا) ، ثم يبدأ
الصفحه ٢٣٢ :
قائمين بفريضة
الطواف. من الجهة الشرقية ، يوجد في الدرابزين المذكور باب الشيبة. وإذا دخل المرء
عبر
الصفحه ٢٧٦ :
«البواخر
الإنجليزية المنطلقة من الهند الموبوءة تمر بدون أي توقيف. بينما نحن المسافرين من
أماكن
الصفحه ٣١١ : ء
الكوليرا الأخير الذي تسبب هو أيضا بكثرة كثيرة من الضحايا وقع سنة ١٨٩٣ (الحج
الكبير. يوم الجمعة. ٢٣ حزيران
الصفحه ٣٢٣ :
الرز من الهند ؛
ومع هذه الأكياس ، برأيه ، تنتقل مسببات الأمراض.
بعد الحج يمضي قسم
من الحجاج
الصفحه ٣٢٦ :
جميع الأيام
الثلاثة من الإقامة في منى ، والأكتفاء بتقديمها في اليوم الأخير قبل الرحيل من
منى
الصفحه ٨٦ :
هذا الموقف من
الناس ، وبخاصة من ركاب المقصورات ، لم يتسنّ لي يوما أن أرى نظيرا له! هذا مرعب ،
هذا