الصفحه ٢٤٥ : الكعبة الذي يقع على نفس البعد من المدينة ولكن من الجهة المقابلة ، والذي
توقف فيه النبي عند وصوله إلى
الصفحه ٩٥ : من عرفات. الحجاج يذهبون
إلى عرفات مفعمين بخوف عظيم ، ولذا كان فرحهم بعد العودة مفهوما. عدد الموتى في
الصفحه ١١٥ : ،
تناولنا الغداء عند دليلنا عمر ؛ في المساء ، بعد صلاة الختام زرنا بيغايف ؛ حل
عنده ضيفا مجاور شرف الدين [......] * * *
الصفحه ١٢٩ : مع
حارث ، لم يتسنّ لي أن أسمع هذه التعليمات.
على بعد نحو ٦ فرستات
من المدينة المنورة ، تدخل الطريق
الصفحه ١٠٩ : على بعد ٦ ـ ٧ فرستات مسجد القبلتين ومسجدا آخر بنيا حيث كانت خيام
النبي والائمة.
رحنا لتناول
الغدا
الصفحه ٢٩٦ : . وهذا الطريق ، كما قالوا لي ، أخذ ينتعش من جديد في الآونة الأخيرة بعد
تأسيس المحجر الصحي في الطور وكمران
الصفحه ٢٤٣ : والذي يشغل المكان الذي كان
فيه فيما مضى بيت النبي ومسجده بني من جديد للمرة الأخيرة في عهد السلطان عبد
الصفحه ٣٥٢ : الحلق ترانيم غريبة جدّا.
وعلى بعد ١٠
فرستات تقريبا من المدينة ، استقبلنا المسلمون المهاجرون الروس
الصفحه ٩٧ : يرزين ركوبا. أخذ أدلة عمر إبراهيم من المدينة المنورة على أنفسهم تدبير كل
أمور السفر. عند يرزين آنيته
الصفحه ١١٩ : ء الإمام ، ولكن يقولون أنهم غالبا ما يهينون القبرين المقدسين
لخليفتينا الأولين أبي بكر وعمر ، تاركين قربهما
الصفحه ٢٣٦ : إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ.)
سورة آل عمران.
الآية ٩٦ : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي
الصفحه ٣٤٨ : بأم عيونهم جثة الرجل المقدس ، وندموا زمنا طويلا جدّا ، مرددين الصلوات
الحارة. وبعد هذا ، لم يطمروا
الصفحه ٣٨٦ : .
في سنة ١٨٩٥ كان
عون الرفيق شريفا في مكة. وكان يناهز الستين من العمر ، وكان له مقر دائم في مدينة
الصفحه ٢٠٣ : على بعد ٧٠ ـ ٨٠
فرستا تقريبا إلى الشرق من مكة.
يقول
العرب أن إبراهيم خاطب الله حين بنى الكعبة قائلا
الصفحه ٣٩٠ : من الخدمة بعد إنتهائها. رموا
أسلحتهم وراحوا إلى حوش قبر النبي وعاشوا هناك أكثر من أسبوع إلى أن أفلح