الصفحه ٣٥٢ :
اكثر.
في
٢٥ نيسان (ابريل) اقتربنا مساء مع غروب الشمس من المدينة المنورة ، أي من اقدم مراكز الإسلام
الصفحه ٨٠ : العربي ، وتسكعت على رصيف المرفأ ، وشاهدت المدينة المينائية مع جميع
خصائصها. البيوت عالية ، حجرية
الصفحه ٢٥٩ : كانوا يوصلون الاتصال مع المدينة بلا عائق ؛ وأخبرني سواقو الحمير
أنهم ، في طريقهم من مكة ، عرجوا على جدّة
الصفحه ٢٦١ : وطورا هناك.
الوصول إلى مكة
والإقامة
عند دخول المدينة
يتلاقى حجاجنا مع مطوّفهم ، ولكن قلّة منهم يكون
الصفحه ٢٦٩ :
المنورة
إنضممت إلى سكان
المدينة المنورة العائدين ، ورحت مع أحد الركب في الطريق الغاير ، أما حجاجنا
الصفحه ١٠٦ : المدينة المنورة إلى
مدينتهم ؛ يتوقفون على بعد نحو ٤ فرستات عنها ، حيث يستقبلونهم بالنقل ، ويقضون
الليل مع
الصفحه ٣١٩ :
احدث لنزح المواد البرازية مع نقل الزبالة إلى خارج المدينة.
٣ ـ بما أن بيوت
المدينة لا يمكنها أن تتسع
الصفحه ٦١ :
في ذلك اليوم
سافرت في الساعة ٨ مساء مع أخي في قطار سريع لسكة تسارسكويه سيلو : هو حتى دفينسك
الصفحه ٣٢٣ : آخر من هؤلاء
الحجاج ينضم إلى قافلة وينتقل معها إلى المدينة المنورة ؛ وهنا يقيمون ، عادة ،
نهارا في
الصفحه ٣١٤ : أطباء إلى مكة وطبيبا إلى المدينة المنورة ؛ وفي كل من
هاتين المدينتين ، يوجد ما يسمى بالمحجر الصحي
الصفحه ٢٠٤ :
تقع المدينة على
بعد حوالي ٣٥٠ فرستا بخط مباشر إلى الشمال من انقاض مدينة يثرب القديمة ، وسط سهل
الصفحه ٢٤ : بأحاديثه مع المسلمين أن الحجاج المسلمين من رعايا روسيا
الذاهبين إلى مكة والمدينة كانوا يحاولون أن يروا في
الصفحه ١٢١ : الروس ، وكان مع عثمان باشا في الأسر.
أمس ، بعد صلاة
الختام زرنا أحد مواطنينا ، واسمه شريب. منذ ١٦ سنة
الصفحه ٢٠٧ : الطريق ؛ وسكان الحجاز الآخرون يفسرون على طريقتهم هذه السمات من طبع
أهل المدينة المنورة قائلين أن بركة
الصفحه ٣٩٠ : كتافات من الجوخ مع
نجيمات معدنية. والجنود يرتدون قمصانا بيضاء. كتافاتهم من الجوخ دون اية علائم.
والانضباط