الصفحه ٣٧١ :
مكة مدينة المسلمين
المقدسة
مقتطفات من ذكريات
الحاج عيشايف
الفصل الأول
مدينة جدّة
في سنة
الصفحه ٤٠٢ : والمدينة المنورة................................................ ١٦٦
الطريق بين المدينة المنورة وينبع
الصفحه ١٥١ : والمدينة المنورة أعداد
كبيرة من أرغفة الجنود المخبوزة جيدا من طحين شبه أبيض ويشتريها الحجاج بطيبة
خاطر
الصفحه ١٥٧ : المدينة المنورة ؛ أما في الوقت الباقي ، فيتوقف كل اتصال.
حين تنطلق قافلة
من مكة أو من المدينة المنورة أو
الصفحه ١٧٠ : ء
في الآبار عذب.
المرحلة
الثانية عشرة ، حتى المدينة المنورة ؛ حوالي ٥٠ فرستا. منذ منتصف الطريق يتوارى
الصفحه ٢٤٣ :
والضريح موجود في
المسجد الكبير بالمدينة المنورة المسمى كذلك ، على مثال مكة ، بالحرم الشريف
الصفحه ٢٧٥ : المعدمين.
المحجر الصحي في
الطور
أهتم الحجاج كثيرا
، عندما كانوا في المدينة المنورة ، وعند ما وصلوا إلى
الصفحه ٣١٨ :
لتوزيع الماء ، وأن ، مثلا ، من النوع المستعمل في المدينة المنورة ، ومد أنابيب
مخفية عوضا عن المزاريب
الصفحه ٣٣٦ : الحجاج ، بعد يوم دخلنا مدينة جدّة المقدسة. في مدينة
جدّة المقدسة ، أمضينا ليلتين. قمنا بالحج إلى ضريح
الصفحه ٣٨٤ : والداخلي غير مرض إطلاقا ، مثله مثل أغلبية
البيوت في المدينة على العموم. والأجانب ، سواء في مكة أم في عموم
الصفحه ٣٨٦ : مدينة مكة وعموما في الحجاز.
وفي النزهات والاحتفالات الشعبية يتجمع أناس من عموم المدينة ؛ وفي عدادهم ضباط
الصفحه ٤٠٦ : ............................. ٣٤٥
مكة مدينة المسلمين المقدسة : مقتطفات من ذكريات الحاج
عيشايف.......... ٣٧١
الفصل الأول : مدينة
الصفحه ٩٧ : ). يوم السبت. قضيت اليوم كله في بحث مسألة السفر إلى المدينة المنورة. الطريق ،
كما يروون ، في منتهى الخطر
الصفحه ١٠٤ : والسلب. وعرفت أنا أن أبناء القبيلة قتلوا في السنة الماضية في
هذا المعبر اثنين من المدينة المنورة ، عندما
الصفحه ١٤٧ :
الرديف من ٨٠٠ فرد
كان في طريقه من المدينة المنورة إلى ينبع ، وبالهجوم في تموز (يوليو) على خفر قوى