الصفحه ٩٨ : جزر السوند الماليزية يأتي إلى مكة على الأغلب
الخشب والبضائع المستعمرية. في مكة زهاء ٢٠ معلما ماليزيّا
الصفحه ١٠٥ : مضوا إلى أبعد ، وتعين علينا أن نمضي ساعة ونصف ساعة أيضا إلى أن
توقفنا قرب الماء ، في جوار مرتفع
الصفحه ١١٤ : (إنجلترا) وأعتقد أن السبب هو مصر. وحالة المحمل
البائسة ينسبونها أيضا إلى الإنجليز. يسترعي نمو المدينة
الصفحه ١٢١ : غادر مسقط رأسه مدينة ترويتسك (محافظة
أورنبورغ) ، بسبب تولعه في الأسفار ، وراح إلى تركستان ، وكان في
الصفحه ١٢٧ :
مجيدية واحدة عن
كل شخص. أركبوهم ، كل ٣ أو ٤ ، في زوارقهم الصغيرة ، وأوصلوهم بسرعة إلى المقصد
الصفحه ١٢٨ : [...] ،
وغادرنا البيت المضياف والأدّلة ، واتجهنا إلى المناخة. كانت الشقادف معدة ببالغ
الاجتهاد. طرح فحر الإسلام في
الصفحه ١٤٧ :
الرديف من ٨٠٠ فرد
كان في طريقه من المدينة المنورة إلى ينبع ، وبالهجوم في تموز (يوليو) على خفر قوى
الصفحه ١٥٨ :
الأزمنة الغابرة
لدائنيهم : ـ «أنتظر قليلا ، سأذهب إلى بلاد الفرس لأجل نهب المال وأدفع ديني» ،
كذلك
الصفحه ١٧٢ :
صوب الشرق وتصل
إلى آبار بيار العلي حيث يتحد الطريق الفرعي مع الطريق السلطاني.
طول الطريق الفرعي
الصفحه ١٧٥ :
الطريق إلى الغرب
، ويدخل الجبال ، ويمضي فيها حتى المدينة المنورة بالذات.
الطريق الشرقي
البالغ
الصفحه ٢٠٤ :
تقع المدينة على
بعد حوالي ٣٥٠ فرستا بخط مباشر إلى الشمال من انقاض مدينة يثرب القديمة ، وسط سهل
الصفحه ٢٥١ :
الاستعدادات للسفر
يتخذ مسلمونا
القرار بالسفر إلى مكة المكرّمة بصورة مستقلة أو بناء على نصيحة
الصفحه ٢٥٨ :
واحدة ، ثم
ينطلقون مع القافلة الأولى إلى مكة. ولكن جدّة كانت مغلقة في السنة الجارية بسبب
الحجر
الصفحه ٢٦٠ :
الانتقال إلى مكة
قررنا أنا وثلاثة
رفاق أن ننتقل إلى مكة على ظهور الحمير ، وأردنا أن ننطلق في
الصفحه ٢٨٣ : المقتضيات الصحية ، بل مجرد التسبب لهم
بالخسائر وتصعيب وصولهم إلى الحجاز.
ويستفاد من
المعلومات الرسمية أن