الصفحه ٢٠٨ :
ميسروا وفر إلى المدينة المنورة بسبب إدمان الخمر ، وهو الوحيد الذي لا يهتم
بالحجاج ، ويكسب رزقه بعمله
الصفحه ٢٢٨ : هناك فرق واحد ، هو أن الوجه الموجه إلى مكة في المساجد
العادية يكون اوسع ، ويقام فيه محراب ومنبر ؛ أما
الصفحه ٢٣٨ : الحج مرة في
السنة من اليوم الثامن إلى اليوم الثاني عشر من الشهر الأخير من السنة القمرية ذي
الحجة ؛ وإذا
الصفحه ٢٦٥ : تتميز بحرارة خارقة العلو ؛ كما تتميز بانحباس الهواء بلا حركة. ومرد ذلك
، أغلب الظن ، إلى بنية الجبال
الصفحه ٢٦٦ : آخر ، يمضون إلى الحفر المعدة لذبح المواشي المذكورة أعلاه ،
ويشترون هناك الخرفان ، ويذبحونها على طرف
الصفحه ٢٧٣ : يطلون حاملين الصناديق المرسلة إلى مخدع السلطان.
إن وضع الأمور المقلق في الجزيرة العربية ، ولا سيما في
الصفحه ٢٧٦ : ء فرستا اثنين إلى الجنوب ، تقع مجموعة من الخيام على ساحل البحر ، ومجموعات
صغيرة من أشجار النخيل هنا وهناك
الصفحه ٢٧٧ : الزوارق ، تصل عربتان حديديتان صغيرتان ، واحدة بصورة
عربة مستشفى ، وعليها ينقلون المرضى إلى مستشفى الحجر
الصفحه ٢٨٩ : ء ذلك يضطر الحجاج
التعساء إلى الدفع من جيوبهم وصحتهم.
لا يجوز ولا يمكن
أن ننكر أن الحج يساهم في رفع
الصفحه ٢٩٨ : العودة ، سفرا أصعب وأطول مع المحمل.
وكل سنة يمضي
كثيرون من دمشق الشام إلى الحجاز مع هذه القافلة بدافع
الصفحه ٣١١ : عند عرفات ، وتفجر في
منى نحو مساء اليوم الأول من إقامة الحجاج هناك ، وانتقل بسرعة إلى مكة وجدة ،
ولكن
الصفحه ٣١٦ : للطمر ، فمن الضروري نقل
الحفر إلى أبعد عن المقام السكني وعن الماء ، وحفر حفر أعمق ، والطمر بمزيد من
الصفحه ٣٢٥ : السفرة الصعبة.
٣ ـ «تزويد الحجاج
بتعليمات مطبوعة بصدد التدابير الصحية الرئيسية الضرورية أثناء السفر إلى
الصفحه ٣٦١ : إسماعيل على الانتحار ، وقطع الطريق ثلاث مرات أمام إبراهيم وإسماعيل حين
عادا من عرفات إلى مكة بعد أدا
الصفحه ٣٦٤ :
في الصباح الباكر
وصلنا إلى جدّة. تقع مدينة جدّة على ساحل البحر الأحمر ، وهي مرفأ لمدينة مكة ،
كما