الصفحه ٦٨ : الجسر نفسه إلى بيره وتخلينا عن الحصانين. بعد
تناول الغداء والتنزه كثيرا في الشوارع عدنا إلى الباخرة
الصفحه ٨٣ : وتعلم في سانت بطرسبورغ ،
وذاهب إلى مكة.
واليوم رحت أصلي
الجمعة في الجامع. حجاجنا تذهلهم جدّا لا مبالاة
الصفحه ٨٤ : إلى أقصى حد ، عدد كبير جدّا من الحجاج الذين ينتظرون
اقلاع الباخرة ؛ وقد حل قسم منهم في خيام حقيقية
الصفحه ١٠٠ :
الجمال ؛ ومن جراء ذلك ، تعين تطويل مدة السفر من ٤ ـ ٥ أيام إلى ٧ ـ ٨ أيام.
كانوا يطعمون الجمال الأعشاب
الصفحه ١٠٢ : فتنفصلان عنها إلى اليمين. قرر قادتنا اختيار غاير
باعتبارها الطريق الأقصر. عادة يتحاشون هذا الاتجاه بسبب
الصفحه ١٠٣ :
الماء غير لذيذ
إلى حد أن الشاي فقد مذاقه. ونظرا لحالة الماء هذه قررنا مواصلة السر بعد راحة
قصيرة
الصفحه ١١٥ : المحمل صباحا إلى الحرم الشريف ونصبوه بمصاحبة طلقات المدافع تحت صف
الأعمدة.
اليوم زرنا مدرسة
قورّا ـ باش
الصفحه ١٢٤ : جدّا. يهذي. نعالجه
بالكينا.
اليوم ارتحلت إلى
مكة قافلت الهنود.
ما من أمة من
الأمم تعرض باجتهاد
الصفحه ١٣٣ :
الفصل الأول
سري
الرحلة إلى الحجاز
الحدود
الحجاز التي تتجه
إليه حركة حج المسلمين إنما هو
الصفحه ١٤١ : الأغلب البطيخ والذرة الصفراء ـ «الذرّة» ـ والخضراوات
(البصل ، البندورة ، والفول وما إلى ذلك) ؛ وفي مثل
الصفحه ١٤٨ : التالية
انتقل مقر حاكم الحجاز من جديد إلى جدّة ، وأخذ يتسمى حينا بوالي جدّة وحينا آخر
ببك جدّة ، وفي الوقت
الصفحه ١٦٠ : سحيق الزمان إلى إرسال قوافل الحجاج كل سنة إلى مكة والمدينة
المنورة لمناسبة زمن الحج ، بحيث تكون قوافل
الصفحه ١٧٠ : بشكل ملحوظ وتمر قرب آبار بير الراحة
العذبة الماء الواقعة تقريبا في منتصف هذه المرحلة ، وتصل إلى آبار
الصفحه ١٩٣ : البيتية ، ومنها جلب الماء ، وتحضير الطعام ، وغسيل
البياض ، والعناية بالأطفال ، وما إلى ذلك. وكذلك الرحل
الصفحه ١٩٧ : بكرات معدنية لأجل استقاء الماء
بالدلاء ، دون النزول إلى أسفل ، إلى المزراب. عدد جميع نقاط استقاء الما