الصفحه ١٦٧ : الإشارة
إلى أن البدو الذين يملكون ما يكفي من القرب لأجل الماء ليس دائما يمضون في هذه
المسيرة ، غالبا جدّا
الصفحه ٢٢٣ :
المستجلب إلى هنا
من ينبع النخلة الصفراء والحمراء وكذلك الصدف على أنواعها والسلاحف ، وغير ذلك من
الصفحه ٢٤١ :
في منى ، عند سفح
جبل عال ، يشيرون إلى المكان الذي أراد فيه إبراهيم ، عملا بمشيئة الله ، أن يضحي
له
الصفحه ٢٥٢ :
وفي هذه الأحوال تؤجل
الأغلبية السفر إلى سنة أوفق ، ولكن البعض لا يرى في هذا الأمر سوى التضييق على
الصفحه ٢٥٦ : يشغلون في المعتاد أماكن على المتون أو في العنابر دافعين لقاء
السفر إلى ينبع أو إلى جدّة ليرتين تركيتين
الصفحه ٢٦٧ : الحجاج احيل
إلى المحاكمة لأنه ذبح الخروف قرب خيمته ، رغم أن الكثيرين ، نظرا لنقص الرقابة
هنا ، يذبحون
الصفحه ٢٧٤ : ؛ ففي هذه السنة بقي الذاهبون إلى المدينة المنورة ما لا يقل عن أسبوع ،
وبقي الراحلون من الحجاز زها
الصفحه ٢٧٥ : المعدمين.
المحجر الصحي في
الطور
أهتم الحجاج كثيرا
، عندما كانوا في المدينة المنورة ، وعند ما وصلوا إلى
الصفحه ٢٧٩ :
مختلف القوميات ،
ذهلت : يا للشعب النحيل والمنهوك القوى! هذه الرحلة إلى الحجاز ترهقهم جميعا! وما
أن
الصفحه ٢٩٦ : ؛ وشرع كثيرون من الحجاج يفضلون السفر شهرا من
المدينة المنورة إلى دمشق على البقاء ١٠ ـ ١٥ يوما في أحد
الصفحه ٣٠٧ : التالية : «قال
الخليل : الطاعون هو الوباء» ، وما إلى ذلك.
في السنوات المائة
الأخيرة لم يسمع أحد عن
الصفحه ٣٠٩ : ١٨٣١ والذي جاء إلى الحجاز من
الهند ؛ وآنذاك ، كما يقال ، مات ثلاثة أرباع جميع الحجاج وانتشر الوباء في
الصفحه ٣١٢ : الخفة (ثوب
الإحرام) ، كل هذا ينهك الجسم ويضعفه إلى أقصى حد. ومنذ الخطوات الأولى بالذات ،
يصل الحجاج إلى
الصفحه ٣١٩ : إلى ذلك.
١١ ـ نقل المسلخ
إلى مسافة أبعد خارج المدينة وتعقيم البقايا.
في المدينة
المنورة :
بصدد
الصفحه ٣٣٦ :
كنا في
الإسكندرية. ومن الإسكندرية انطلقنا بالقطار ، وبعد خمس ساعات وصلنا إلى القاهرة.
دفعنا لقا