الصفحه ٣٨٩ : بدور البدلاء. وهذه الحرفة ـ البدالة
ـ متطورة بخاصة بين تترنا رغم أنها بدأت في الآونة الأخيرة تتطور بين
الصفحه ٨٤ : لي أن «الرحمانية» باخرة متوسطة الحجم ومرتّبة جيدا. الحجاج المسافرون على
هذه الباخرة لا يحصى لهم عدد
الصفحه ٢٩٢ :
الأخيرة فقط أن
يقول الحاج عن نفسه انه من رعايا روسيا ، لأن هذا الإنتماء يوحي بقدر أكبر من
الاحترام
الصفحه ٣١٥ : زليم.
٦ ـ يبقى أن نشير
أيضا إلى انه قامت محاولة لإنشاء مقصورة بخارية في جوار مكة لأجل تعقيم البسة
الصفحه ٣٦٦ : البواخر التي
وصلت بعدها ، ولكن اعتبروا أنها خضعت للحجر الصحي. ومحل البواخر التي اقلعت ، حلت
بواخر جديدة
الصفحه ٣٧٢ : يوجد بناءان تحت سقف واحد
، أحدهما يعتبرونه مسجدا ، وفي الثاني يوجد مدفن يتوافد إليه الحجاج ويلثمونه
الصفحه ٣٧٧ :
النقود ، وبخاصة إذا كان بين القادمين مع القافلة موظفون وأغنياء اتراك. وبما انه
يتعين على القادمين إلى
الصفحه ٥٥ : . في الطريق تقابلنا مع شرطي ؛ وهذا الشرطي قال لي أن الباخرة ستنطلق الآن
وأنهم ينتظرونني وحدي. حين
الصفحه ٧٥ :
لا يزال شابّا ؛
وكان يعيش على الدوام في مكة ؛ والآن يعود إلى هناك بعد أن أقام في مسقط رأسه ؛
وفي
الصفحه ٨١ : التاسعة ، رحت إلى مكتب «كريدي ليونه» وانجزت شؤوني المالية. وحتى ذاك تأتي
لي أن اتسكع أيضا في المدينة لكي
الصفحه ١٢٨ : الانبارية ، ورحنا وراءها
برفقة جمع غفير من مواطنينا. خروج الجمال يجري باذن خطى من العامل.
ما إن خرجنا من
الصفحه ٢٥٠ : الغرور ورغبة المرء في أن يكتسب في وسطه بعض الوزن والوقار المتعلقيم بلقب «الحاج»
، رغم أن هذا اللقب بين
الصفحه ٢٦٠ :
الانتقال إلى مكة
قررنا أنا وثلاثة
رفاق أن ننتقل إلى مكة على ظهور الحمير ، وأردنا أن ننطلق في
الصفحه ٢٧٢ :
الإقامة في ينبع
لقد سبق أن تحدثت
عن الحالة الصحية الخارقة السوء في ينبع
الصفحه ٣١٤ :
الحجاز في سنة
١٨٨٠ أن الحجاج لم يرموا في الحفر المحفورة وراء المسجد غير بضعة خرفان ، بينما
ملأت