الصفحه ٢٦٢ :
الافتراضات يرافقها التحفظ : «إن شاء الله أعود سالما من عرفات» ؛ ويوصي الرفاق
بعضهم بعضا بكيفية التصرف
الصفحه ٣٣٦ : أن معلمي العمار بنوا هذا الجامع في غضون ستين
سنة. إنطلقنا من القاهرة بالقطار. بعد عشر ساعات بلغنا
الصفحه ٣٧٩ :
كل حاج يصل حديثا
إلى مكة ملزم قبل كل شيء باداء الطواف أي السير سبع مرات حول الكعبة (بيت الله)
وبين
الصفحه ٣٩١ :
المنورة وبيت الله وخلافها. والطبع كله يكلف رخيصا جدّا ؛ فلا يأخذون سوى ثمن
الورق والقليل لقاء العمل. وعند
الصفحه ٣٧ : ، ابن سعيد حمود ، وعبد الله كوتشوك ،
ابن خوجا ـ سريمساك ، ومن المدينة سيد محمد (وهو من مواليد بخارى
الصفحه ٩٩ : من مكة. هنا اجتمع الركبان
؛ الأول ، الكبير ، انتخب داغستانيا شيخا له ؛ الثاني ، ركبنا ، انتخب عباس
الصفحه ١١٣ : بالقدر نفسه. وقد رغبت
شديد الرغبة في الأعراب له عن تقديري في القسطنطينية.
تتوارد عن الحجر
الصحي معلومات
الصفحه ٢٢٧ : بهذه السفرة يسمح له بإرسال أشخاص آخرين بالنيابة عنه
ويسمى هذا «البدل». يجري الحج لكي يؤدي المؤمن واجبا
الصفحه ٢٤٥ : ؛ وأخيرا ، يذهبون ضمن حدود المدينة إلى قبر عبد الله ،
والد النبي ، وقبر وأحد من الأئمة السنيين الأربعة
الصفحه ٣٣٣ :
الملّا ميرزا عليم
ابن دام الله ميرزا
رحيم طشقندي
يصف طريق الحج
[الورقة ١٥٥ ـ أ]
في السابع
الصفحه ٣٨٦ : .
في سنة ١٨٩٥ كان
عون الرفيق شريفا في مكة. وكان يناهز الستين من العمر ، وكان له مقر دائم في مدينة
الصفحه ١٢٧ : ؛
واستبقوا لأنفسهم جميع أمتعة الركاب. يخيل إلىّ أن البدو هم في المقام الأول
متوحشون ذوو ميول بربرية لا شك
الصفحه ٥٨ : يبدو سمينا بشكل منفر) ؛ وعرفت منه أن الجنرال كوروباتكين (٢) يستقبل اليوم في الساعة الثالثة ، ولكنه
الصفحه ٣٠٨ :
طابع أوبئة الكوليرا
المحلية
يستفاد من أقوال
جميع من تسنى لي أن أتحادث معهم أن هذا الوباء يبدأ
الصفحه ٣٥٩ : ، وأخيرا نحو ١٠ صينيين. وللمناسبة أقول أن جميع
القوميات تساوت هنا باللباس العام الذي يرتديه الحجاج ـ ثوب