الصفحه ٧٨ : .
نزلنا عند الحاج
علي ، من مواليد بخارى. الغرفة كما في الإسكندرية. هنا تلاقيت مع عبد الله
دبردييف. اللقا
الصفحه ١٤٢ :
إن حب الحرية التي
يتمتعون بها من سحيق الأزمنة والجهل المطبق يحملان البدو على اعتبار أنفسهم أسمى
من
الصفحه ٢٣٩ :
والقطعة الأخرى
تغطي القسم الأعلى من الجسم (رداء). إن ارتداء الجميع بلا فرق لهذا اللباس الواحد
الصفحه ٣٢٠ : كما في مكة.
في نقاط صعود
الحجاج إلى البواخر :
على البواخر التي
تنقل الحجاج ، يقبلون ، كما سبق أن
الصفحه ٣٨١ : عليهم ، كان لا بدّ له من أن يأخذ
منهم
الصفحه ٣٩٠ :
[...] إن ضباط
الحامية التركية المرابطة في مكة ، لا يتقيدون إطلاقا ، على ما يبدو ، بوحدة
اللباس
الصفحه ٢٦٧ : من الجيف. تلاقيت مع طبيب من الأطباء
طاف راكبا في مكان ذبح الأضاحي وأمر بطمر الحفر. وقد أفادني أن احد
الصفحه ٣٠٧ : (صلىاللهعليهوسلم)
يبدو كأنه يقرر الحجر الصحي ، إذ قال أنه لا يجوز دخول بلد يتفشى فيه الطاعون وإذا
كان المرء فيه فلا
الصفحه ٣٤٨ : على الحاضرين السؤال العادي : هل كان المتوفي طيبا. الجميع ذكروه
بالخير وتمنوا له المملكة السماوية
الصفحه ٣٥٧ : قافلة دمشق
تختروانات أيضا. التختروان إنما هو حمالة يركبون عليها لأجل ركوب المسافر كشكا غير
كبير له نوافذ
الصفحه ١١ : المقدمة له في يوم بلوغه الأربعين من العمر (الملف رقم ٧٩). وهذه
الرسالة ننشرها في هذا الكتاب على سبيل
الصفحه ٦٥ : المباني رأيت في اللوحات عن المدن الإيطالية القديمة). إن
اسطنبول عبارة عن كثرة من منشآت أصلية بين أشجار
الصفحه ١٠٠ :
ويتراص ويسير
باحتراس. وعند الانطلاق ، كان الجميع يصلون بصوت واحد طالبين من الله سلامة السفر
وسلامة
الصفحه ١٤٩ :
العامل.
على رأس إدارة
الولاية ، يوجد إلى جانب الوالي الذي يعينه السلطان العثماني ، الشريف الذي يخضع
له
الصفحه ١٦٦ : شأن له إلا في زمن الحج. وعلى بعد زهاء فرستا اثنين من
النقطة الأخيرة ، يضيق الفج من جديد حتى ٤٠ ـ ٥٠