الصفحه ٣٧٤ :
إن المرحوم
إبراهيموف كان يؤدي واجباته القنصلية ، كما يقولون ، بغيرة حماسة ، وكان يصرّف
الأمور بهمة
الصفحه ٣٩٨ : بالنسبة للحجاج المسيحيين؟ كلا ، على ما يبدو.
لنتذكر أن
التنطيمات المضبوطة كفاية ليس دائما تتجاوب مع
الصفحه ٧٤ : الحديدية لا يضيع عيئته الجنرالية ، رغم انه أخذ يغير
ملابسه تدريجيّا ويلبس البسة مدنية. الباقون ركبوا فيما
الصفحه ٨٥ :
ما. أوضح الحاج
علي انه يجب التأشير على جواز السفر عند قنصلنا ، ولهذا الغرض أخذوا مني مجيديتين.
تم
الصفحه ١٠٤ : بيننا وينشلون ما يستطيعون. وقد اختطفوا من فقير سائر معنا مظلة ؛ فتش عنها
المسكين طويلا إلى أن وجدها
الصفحه ١٠٥ :
نحو الساعة
السابعة مساء ، رأينا نيران الركب الأول ، ولكن تبين أن رجالنا الذين كانوا في
الطليعة قد
الصفحه ١١٧ :
وكذلك النرجيلة
حتما). يرشون الماء في كل مكان ، ولذا تسود البرودة. يروي قدماء السكان أن إحتسا
الصفحه ١٥٨ : البدو يطمئنون دائنيهم قائلين : «أصبر حتى وصول الحجاج ، انهب أحدا منهم
وادفع ديني».
إن البدو الذين
الصفحه ١٩٣ :
لم أستطع الحصول
على معلومات دقيقة نوعا ما عن مقادير هذه التجارة ، ولكن يقال أن عدد الارقا
الصفحه ٢٧٣ : جميع
الحجاج أثناء الإقامة في ينبع باختلال المعدة ؛ كان حسب المرء أن يقترب من شاطئ
البحر حتى يقتنع بأن
الصفحه ٢٧٤ :
الحجاج غالبا ما
يتعين عليهم أن ينتظروا طويلا في هذا المرفأ الرهيب اقلاع الباخرة أو انطلاق
القافلة
الصفحه ٢٩٠ : ورأسها الخليفة تزول تماما.
تبدو الإشارة إلى
أن أغلبية حجاجنا يتصرفون بعد العودة ببالغ التمالك بين أبنا
الصفحه ٣٠٩ : . الاقامة عند عرفات ، كما بدا ، جرت بسلامة
؛ انتقلوا إلى منى ، وهنا أيضا كان اليوم الأول هادئا. صحيح أن
الصفحه ٣١١ : ـ يونيو). ويستفاد من أقوال شهود العيان أن هذا
الوباء ، مثله مثل وباء سنة ١٨٦٥ ، قد بدأ بصورة غير ملحوظة
الصفحه ٣٥٣ :
، الذي يعيش على الدوام في مدينة النبي ، يتمتع بالشعبية الواسعة ، والإنتباه
والاحترام بين العرب. إن مسلما